ما هو أقوى منشط للحمل بتوأم ذكور؟
محتويات
الكثير من النساء اللواتي يرغبن بإنجاب توأم وخصوصاً الميل لإنجاب توأم ذكور تحديداً، لذلك تلجأ المرأة إلى الكثير من المُنشطات والأعشاب بغية الحمل بتوأم ذكور، ولكن ما هو أقوى منشط للحمل بتوأم ذكور؟ وهل يوجد منشط فعلياً يساعد على الحمل بتوأم ذكور أم أنه يبقى مجرد إعتقاد سائد.
ما هو أقوى منشط للحمل بتوأم ذكور؟
ولكن هل يوجد منشطات فعالة تساعد على الحمل بتوأم ذكور وكيف يمكن لتلك المنشطات أن تزيد من فرصة إنجاب توأم ذكور، وما هو أقوى منشط للحمل بتوأم ذكور، سوف نبحث عن أقوى منشط للحمل بتوأم ذكور وهو على الشكل الأتي:
الإبرة المنشطة
تعد هذهِ الإبرة من الأمور التي تتطلب الكثير من التكلفة، ومن ناحية أخرى فهي ليست سهلة، إذ تشعر المرأة بعد هذهِ الحقنة بالكثير من الأوجاع في مختلف أنحاء الجسم، ولكن نسبة الحمل بتوأم بعد هذهِ الحقنة لا تتجاوز العشرون بالمئة، فهي نسية ضئيلة نوعاً ما ولكن لا يستهان بها نظراً إلى أنواع المنشطات الأخرى.
ولكن تجدر الإشارة إلى أن هذهِ الإبرة المنشطة ليست من شأنها أن تتحكم بجنس الجنين، إذ أن إحتمالية العشرون بالمئة تبقى عائدة إلى الحمل بتوأم، ولا علاقة لجنس الجنين بذلك، فليس من شأن هذهِ الإبرة على التحكم بجنس الجنين، فالأمر يعتمد على عدد الكروموسومات.
ما هي المنشطات الأخرى للحمل بتوأم؟
هناك الكثير من المنشطات الأخرى غير الإبرة المنشطة التي تساعد على الحمل بتوأم، ومن أبرز هذهِ المنشطات نذكر المنشطات الأتية:
الكلوميد
إحتمال الحمل بتوأم بعد الحصول على الكلوميد هو إحتمال ضئيل فهو يصل إلى نسبة ثمانية بالمئة فقط.
عملية أطفال الأنابيب
تعد هذهِ العملية أنها الأكثر فعالية للحمل بتوأم، وخصوصاً لمن يرغب بالحمل بتوأم ذكور فيتم من خلال هذهِ العملية إرجاع الأجنة الذكور إلى الرحم، والقيام بإستبعاد الأجنة الإناث، وهذهِ العملية نادراً ما يتم اللجوء إليها ويتم اللجوء إليها عندما تكون المرأة تعاني من ضعف الإنجاب بصورة مطلقة، لذلك فأن نسبة الحمل بتوأم من خلال عملية الأنابيب هي نسبة مرتفعة إلى حد ما.
هل من طرق طبيعية تساعد على الحمل بتوأم ذكور؟
في حال عدم نجاح الطرق الطبية المذكورة أنفاً، يمكن اللجوء إلى طرق منزلية فعالة، ومن شأنها ان تزيد من إحتمالية الحمل بتوأم ذكور، ومن هذهِ الطرق الطبيعية التي تساعد على الحمل بتوأم ذكور نذكر لكِ الأتي:
الأناناس
تعتبر فاكهة الأناناس من أكثر الفاكهة فعالية في المساعدة على الحمل بتوأم، ويعود السبب في أهمية الأناناس في المساعدة على الحمل بتوأم ذكور نظراً لإحتوائه على عنصر البروميلين، وهذا العنصر بحد ذاته كافي لإرتفاع نسبة الخصوبة وبالتالي زيادة التبويض.
كل مشتقات الحليب
اللبن، الجبنة، ومختلف أنواع الأجبان والألبان تساعد في زيادة نسبة الحمل بتوأم، ويعود السبب في ذلك إلى إحتواء هذهِ المشتقات الكالسيوم والفيتامينات والبروتينات المسؤولة بدرجة أولى عن زيادة في معدلات الخصوبة وزيادة التبويض، كما وأنها تساعد على تنشيط المبايض.
البروكلي والسبانخ
فالخضروات الطارجة وخصوصاً البروكلي والسبانخ فإنهما يساعدان بكثرة في عملية تنشيط المبايض، وتساعد على زيادة نسبة التبويض، نظراً لإحتوائهما على فيتامينات وبروتينات ضرورية بهدف حدوث حمل سليم ومستقر، ناهيك عن الزيادة في إحتمالية الحمل بتوأم بغض النظر عن جنسه.
حمض الفوليك
يعتبر حمض الفوليك من أكثر الفيتامينات المهمة والتي تعتبر مهمة جداً وخصوصاً في مراحل الحمل الأولى، نظراً لكونه يساعد على ثبات الحمل وخصوصاً في مراحل الحمل الأولى، كما وأنه يساعد على نمو الجنين بشكل سليم ومستقر، ناهيك عن دوره الفاعل في المساعدة على الحمل بتوأم، لذلك من الممكن تناوله قبل الحمل وتحديداً قبل فترة التبويص بيومين على الأكثر وبعد ذلك يجب ممارسة العلاقة الحميمة، ومن ثم من شأن ذلك أن يزيد إحتمالية الحمل بتوأم ذكور.
إختيار التوقيت المناسب لممارسة العلاقة الحميمة
وهذا الرأي الذي سوف نتناول الحديث عنه هو رأي أجمع عليه معظم الأطباء المختصين، وبحسب هذا الرأي الراجح فإن إمكانية التحكم بجنس الجنين تكون من خلال إختيار التوقيت المناسب لممارسة العلاقة الحميمة، وبحال رغب الزوجين بإنجاب أنثى فيجب ممارسة العلاقة الحميمة قبل يوم الإباضة بيوم أو بعد الإباضة بيومين، ولكن في حال رغب الزوجين بإنجاب ذكر يجب ممارسة العلاقة الحميمة بنفس يوم الإباضة.
لذلك يجب إختيار التوقيت المناسب لممارسة العلاقة الحميمة بهدف ضمان جنس الجنين، ولكن ذلك قد لا يكون صائباً وصحيحاً في الكثير من الحالات وفي بعض الحالات، وفي المقابل من الممكن أن أن يساعد توقيت ممارسة العلاقة الحميمة على التحكم بجنس الجنين.
ما هي أسباب الحمل الضعيف؟
تنقسم إلى أسباب متعلقة بالزوج من جهة، وأسباب متعلقة بالزوجة من جهة أخرى:
المتعلقة بالزوج
-ضعف الرغبة الجنسية.
-حيوانات منوية غير سليمة.
المتعلقة بالزوجة
-ضعف التبويض.
-الإصابة بتكيس المبايض أو الألياف الرحمية.
-ضعف القدرة الإنجابية بالنظر إلى حالة صحية غير مستقرة.
إقرئي أيضاً: