اهم أسباب الدوخة الخفيفة

اهم أسباب الدوخة الخفيفة

محتويات

 أسباب الدوخة الخفيفة متعددة، منها ما يكون طبيعي ولا يستدعي القلق، ومنها ما يكون مؤشر على وجود مشكلة صحية تستدعي تدخل طبي لعلاجها. وفي مقالنا اليوم سنعرض ابرز أسباب الدوخة الخفيفة بالتفصيل، وسنذكر الأسباب التي تستدعي زيارة الطبيب.

إقرئي أيضاً: طرق علاج ألم الأذن للكبار في المنزل

 

أسباب الدوخة الخفيفة

من ابرز الأسباب التي تؤدي الى حدوث دوخة، هي:

 

• قد تكون الدوخة الخفيفة ناتجة عن الآثار الجانبة لبعض الأدوية، وخاصة المضادات الحيوية، والأدوية المخفضة لضغط الدم.

 • إنخفاض السكر في الدم، وتحدث هذه الحالة بشكل عام لدى الأشخاص المصابون بمرض السكري والذين يستخدمون الأنسولين.

• الإصابة بالشقيقة أو الذي يعرف بالصداع النصفي.

• مشاكل في الأذن الداخلية، وإلتهاب الأذن الوسطى.

• إنخفاض نسبة الأكسيجين في الدم.

• الإصابة بالنزيف الداخلي في الرحم أو الجهاز الهضمي.

• الإصابة بفقر الدم أو الأنيميا، وذلك نتيجة نقص الحديد من الجسم.

• عدم إنتظام عملية الشهيق والزفير.

• يؤدي الحمل إلى الشعور بالدوخة وخصوصاً في الثلث الأول منه.

• الإكثار من تناول المشروبات التي تحتوي على الكافيين مثل القهوة والشاي.

• السفر عبر البحر أو الجو قد يصيب الشخص بالدوار.

• ممارسة التمارين الرياضية بشكل مبالغ به.

• الإصابة ببعض أمراض القلب والشرايين، كضعف عضلة القلب، أو النوبة القلبية.

• الجلوس لفترات طويلة أمام التلفاز أو الحاسوب.

• إتباع حمية غذائية قاسية لتخفيف الوزن وعدم تناول الطعام لفترة طويلة.  

الإصابة باضطربات وضغوطات تفسية كالتفكير الزائد ،والإكتئاب الحاد.

• الصعود إلى الأماكن العالية والنظر إلى الأسفل.

• السهر لفترات طويلة وإصابة الجسم بالتعب والإرهاق.

• الوقوف مباشرةً أثناء الإستيقاظ.

• حدوث جفاف في الجسم، وذلك بسبب عدم شرب كمية كافية من المياه، وخاصةً في فصل الصيف. 

• الجلوس لفترات طولية تحت أشعة الشمس الضارة.

• تناول الكحول والممنوعات.

• الإفراط في التدخين.

•  الإصابة بنزلات البرد أو الإنفلونزا.

• الإصابة بالإسهال الشديد.

 

متى نلجأ إلى الطبيب؟

يجب اللجوء إلى الطبيب في حال كانت الدوخة متكررة أو في حال إستمرت لفترة طويلة، أو في حال كانت مصحوبة بهذه الأعراض:

 

• تنميل أو خدر الوجه.

• صداع شديد في الرأس.

• عدم القدرة على تحريك اليدين والرجلين.

• الغثيان والتقيؤ.

• وجود مشاكل في الذاكرة.

• فقدان الوعي.

• الشعور بألم في الصدر وضيق التنفس.

• مواجهة صعوبة في التّكلم.

• ضربات قلب سريعة وغير منتظمة

• تغيرات في البصر كعدم وضوح الرؤية أو الرؤية المزدوجة.

 

أنواع الدوخة

امّا انواع الدوخة فهي:

 

• الدوخة العابرة، والتي تحدث لفترات قصيرة ثم تزول بسرعة.

• الدوخة المفاجأة، وتحدث نتيجة النهوض المفاجئ بعد الجلوس وتستمر لفترة قصيرة، وقد تدوم لمدة ساعة أو ساعتين.

• الدوخة المستمرة، والتي تحدث نتيجة الصداع النصفي أو التعرض لضغوطات نفسية، حيث يبقى المريض مستلقياً لعدة أيام خوفاً من فقدان التوازن أو السقوط أرضاً.

• الدوخة الشديدة، وتحدث نتيجة إصابة الشخص بإضطراب جهاز التوازن بالأذن الداخلية، حيث أن الشخص المصاب يلازم الفراش لعدة أسابيع كونه لا يستطيع النهوض إذ يرى كل شيء حوله يدور ويعجز عن الوقوف أو المشي .

 

ما هي طرق الوقاية من الدوخة؟

يمكنكِ الإتباع الطرق التالية للوقاية من الدوخة:

 

• الجلوس أو الإستلقاء فور الشعور بالدوخة.

• أخذ قسط كافٍ من الراحة وتجنب التعب.

• مسك الدرابزين عند صعود الدرج أو نزوله.

• تجنب التعرض للتوتر والقلق.

• إتباع نظام غذائي صحي ومتوازن يحتوي على الخضار والفواكه.

• شرب ٨ أكواب من المياه يومياً.

• ممارسة الأنشطة التي تساعد على التوازن كاليوغا.

• عدم أخذ أي دواء دون إستشارة الطبيب.

• التقليل من تناول المشروبات التي تحتوي على الكافيين.

• تجنب التحرك أو تبدل المواقف بشكل مفاجئ.

 

إقرئي أيضاً: ما سبب نزول الدورة مرتين بالشهر 

scroll load icon