تصرّفات تبدو صحيحة لكنّها تسبّب بنفور الشريك المحتمل منكِ!

محتويات

أحياناً وعندما تكونين في بداية العلاقة مع حبيبك أو شريكك المحتمل تقومين ببعض التصرّفات التي قد تبعث إلى الرجل رسائل خاطئة لم تقصدي بإرسالها فتدمّرين كل شيء! فيما يلي 4 أشياء قد نعتبرها "وديّة"، لكنّها في الواقع خاطئة ويظن الرجل أننا نلاحقه.

 

اقرئي أيضًا:

كيف تتصرفين عندما يتجاهلك الرجل الذي يعجبك؟

 

أن تتصلي به قبل أن يتّصل هو بكِ

وهذا يشمل الاتصال به لأنك سمعت أو قرأت عن شيء مثير للاهتمام، أو لأنك تذكّرت شيئاً وتريدين التأكّد منه. أو أخبرك أحدهم عن حدث رائع تريدين دعوته إليه أو فقط تريدين التكلّم عن أي شيء على الإطلاق! هل تريدينه أن يظن أنّك شخصُ ملح ويلاحقه؟ وأحياناً قد تتصلين به لتسأليه عن سبب عدم اتصاله بكِ… أرجوكِ ل تفعلي ذلك بل أتركي الأمور تجري بسلاسة.

 

أن تبادري بكل شيء

إرسال رسالة نصية أو مخاطبته على فيسبوك، أو محاولة زيارته في البيت أو المبادءة إلى بدء أي نوع من أنواع التواصل. إذا كنتِ ستبدئين بهذه المبادرات من الآن فالأمور ستسوء مع الوقت عزيزتي، لذلك تجنّبي ذلك!

 

تقديم الإقتراحات أو الخطط

لا تتصرّفي كأنّك المنسّقة الإجتماعية للعلاقة. إختاري بعض الأماكن للخروج في معظم الأحيان لكن أتركيه هو يقترح مكان لقائكما واحتفالاتكما لتختبري أفكاره الإبداعية ووسائله الرومانسيّة. إذا ألحيّت أنتِ على تقديم القتراحات دائماً، سيمل وينفلا منكِ.

 

أن تسأليه كيف يشعر أي السؤال الشهير: كيفك؟ 

وذلك يشمل بالتحديد سؤاله عن شعوره حيالك أنتِ أو عن علاقتكما. أحقاً تريدين أن تذكّريه بذلك؟! لتنجح العلاقة، على الأمور أن تجري بسهولة وببساطة من دون تعقيدات، والتذكير الدائم بالمستقبل خاصةً في أوّل العلاقة حيث ستقضيان الكثير من الأوقات الممتعة. لذلك، من الأفضل أن تتجنّبي هذا السؤال واتركي الرياح تجري كما هي.

 

 اقرئي أيضاً

لا مجال للعودة... علامات أن الشريك السابق لم يعد يحبك أو يفكر بك

scroll load icon