قبل إرسال رسائل الإنهيار إلى الشريك...مراحل تمرّ بها كل فتاة

محتويات

الفقرة الشهيرة أو ما أحب أن أسميه ب"الإنهيار العاطفي الكبير" هو أمر تعرفه كل فتاة وتعبّر عنه عبر رسائل نصية طويلة متجهة نحو الشريك الذي زعجها. 

 ونحن كفتيات لا نكتب الفقرات والرسائل الطويلة المفعمة بالمشاعر والغضب إلا لمن أذانا أو لمن تلاعب بمشاعرنا. 

وقبل ارسال هذه الرسائل فإن كل فتاة تمر بمراحل طريفة قبل توجيه فقرة قصف الجبهات نحو شريكها أو نحو شخص أزعجها. 

 

تكتبين  كل ما تريدين قوله في الNotes  أو في ملاحظات على الهاتف وتقرئينه عدة مرات كي لا تندمي على ما سترسلين

راجعي الرسائل

 

تسألين نفسكِ "هل يستحق كل هذا العناء وكلمات النثر والشعر التي سأرسلها له؟ "

أنتِ لا تريدين أن تضيعي وقتكِ على شخصٍ أهملكِ ولا تريدين تضييع كلامكِ الذي يمكن أن تُفرغيه في كتابات ابداعية على شخص أذاك.

 

تدخلين في صراع "أكتب هذه الجملة أو أمحي تلك الأخرى".

تكتبين الفقرة ثم تمحينها وتُعيدين كتابتها لأنكِ لا تريدين أن تفضحي جميع أسلحتكِ ومشاعركِ.

 

ثم ترسلين الرسالة إلى صديقتك التي تنصحك بألا تُرسليها لأنها تُظهرك بشكل سيء

 

لكنكِ ترسلينها على أي حال في لحظة غضب وجنون فتتلقين بلوك بحجم الرسالة

بلوك

تغضبين أكثر لأنكِ تكتشفين أنه ما زال لديك المزيد لتقولينه

 

فترسلين فقرة أخرى عبر تويتر أو موقع إجتماعي آخر بعد حالة من الإنهيار والبكاء

 

 

ينتهي الأمر إما بعدم حديثكِ معه مرة أخرى أو بالمصالحة

اذا كنت تريدين أن تحافظي على علاقة الصداقة، فلا أنصحكِ بإستخدام الإهانات كي لا تتعرضي لكبسة البلوك التي تعني أن العلاقة انتهت وإلى الأبد. 

 

لكنكِ لا تندمين على ارسال الرسالة مهما حصل لأنكِ في نهاية الحال عبّرتِ عن مشاعرك بدون فلتر أو تجميل...وفي نهاية المطاف اللامبالة هي الحل المناسب لكل شيء.... 

رسائل

 

 اقرئي أيضاً

حبيبك القديم لا يزال متعلّقاً بك وهذه الدلائل

scroll load icon