كيفيّة كتابة الشريك للرسائل الموجهة إليكِ قد توضح كم يحبك
محتويات
اليوم ونحن في عصر السرعة، تعتبر الرسائل النصية أحد ركائز الاتصال مع الشريك، وبالطبع هناك طريقة لفهمها بشكل صحيح وطريقة لفهمها بشكل خاطئ. وكلنا نعلم أن كل شخص لديه أسلوب مختلف في كتابة الرسائل النصية،
كي نسهل عليكِ الطريق، هناك أمور إن تصرف بها الشريك خلال كتابته الرسائل لكِ فهي دليل حب، هيا بنا لنتعرف عليها.
عند استخدامه للايموجيز بكثرة
لا تستغربي، فهناك العديد من الأشخاص الذين لا يتمكنون من ايصال فكرتهم بطريقة صحيحة، لذا يلجأون إلى رسوم الايموجيز للتعبير عن حالتهم الحقيقة، فكما تعلمين، أن الرسائل وحدها قد لا تبين مقادر الحب الذي يكنه الشريك لك.
عند إيجاد أي عذر لبدء محادثة جديدة معك
قد تجدين فجأة وبدون سابق انذار رسالة من الشريك مفادها "مرحبًا" أو "ما الأمر؟" لا تستغربي، بل على العكس لا بد أن تفرحك هذه الرسائل فهي دليل حب الشريك لكِ، فحتى في اوقات الضجر والملل الذي يمر به، أنت الوحيدة في باله، ويريد فقط اختلاق أي نوع من الأعذار للتحدث معك. كما يجب أن تعلمي أن بعض هذه المحادثات هي مفيدة في بداية العلاقة، فهي تعرفك على شخصية الشريك وطريقة تفكيره.
عندما لا يخشى كتابة رسائل مستمرّة بعد عدم ردّكِ عليه
في قواعد وسائل التواصل، وكما اعتدنا، أن الرسائل التي نرسلها وإن لم يجاوب عليها، فننتظر الرد، وإن لم يصلنا أي جواب، نعلم أن الشخص المقابل لا يريد التحدث، بدون أن نخلق الأعذار، كأن يكون مشغولاً أو مريضاً الخ... في حال بعث لك الشريك برسائل مضاعفة بدون انتظار ردك فهو حتماً يحبك ويبرر لكِ جميع مواقفك، فلا تهمليه.
عند أخذه المبادرة اليومية لالقاء التحية
الشريك الحقيقي والمحب هو من لا ينتظر أي مبادرة منك، بل على العكس تماماً، لا يكل من ارساله عبارات "صباح الخير" أو "تصبحين على خير" أو أمور من هذا القبيل، هنا اعلمي جيداً أن الشريك واقع تماماً في حبك فلا تستغني عن هذه العلاقة النادرة في هذه الأيام.
إقرئي أيضاً