انفصال ثم عودة ثم إنفصال.. زواج محمد رشاد ومي حلمي لم يُكلل بالنجاح

انفصال ثم عودة ثم إنفصال.. زواج محمد رشاد ومي حلمي لم يُكلل بالنجاح

ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي بخبر انفصال الفنان المصري محمد رشاد عن الإعلامية المصرية مي حلمي، على الرغم من ابتعاد الثُنائي عن الإدلاء بأية تصريحات وإلتزامهما السرية في هذا الأمر.. إذاً فكيف عرف المتابعون؟!

 

لاحظ المتابعون إلغاء محمد رشاد متابعته لمي حلمي عبر حسابه الشخصي على انستقرام، إلى جانب حذفه لكل الصور التى جمعتهما منذ تعارفهما الأول، بينما لا تزال مي تحتفظ بصورها مع رشاد! دون معرفة السبب، وهنا خمّن المتابعون إنفصالهما لينتشر الخبر كالنار في الهشيم بين مرتادي مواقع التواصل.

 

وبعد انتشار الخبر، قـام محمد رشاد بالتعليق بشكل ضمني غير مباشر ونشر عبر ستوري انستقرام صورة سوداء كُتِب فيها: "أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد"، وقامت مي بنشر صورة عبر صفحتها ظهرت فيها مرتديةً فستاناً أسود ولا ترتدي خاتم الزواج، وبهذا يكون الثُنائي قد أكدا الخبر.

 

 

خلافات بين محمد رشاد ومي حلمي منذ بداية زواجهما

 

بدأت الخلافات بين رشاد ومي في ليلة زواجهما الأولى التي تم إلغاؤها في اللحظات الأخيرة قبل إقامتها في أحد الفنادق رغم التجهيزات الكبيرة للحفل، ويحسب مصادر مطلعّة فإن سبب الإلغاء يعود إلى خلافات عائلية حول تفاصيل الزفاف، إذ حدثت مشادة كلامية بين بعض الأفراد من الأسرتين.

 

وأدى ذلك إلى انصراف محمد رشاد من الفندق وإرسال رسالة خاصة إلى المدعوين بأن هناك حالة وفاة، خاصة أن عدداً كبيراً من أهل العروسين كانوا بالفعل قد وصلوا إلى قاعة الزفاف، ولكن بعد مرور 4 أشهر من الواقعة أتم الثنائى زواجهما للمرة الثانية بحضور عدد قليل للغاية من المقربين والأصدقاء.

 

اقرئي أيضاً:

محمد عساف: لا حساب لزوجتي على مواقع التواصل

scroll load icon