بالصور: معاناة الليدي ديانا من الباباراتزي تؤكّد خيار الأمير هاري بحياة أكثر خصوصية

"أكبر مخاوفي هو أن يكرر التاريخ نفسه" كلمات عبر عنها الأمير هاري عندما بدأت الصحافة الصفراء بملاحقة زوجته التي أصبحت أشهر ضحايا الصحافة البريطانية والتي تشن هجومها على الأشخاص بدون التفكير في العواقب، الأمر ذاته عاشه الأمير مع والدته ديانا التي عانت خلال حياتها كأميرة من هذه الصحافة، الأمر الذي دفعه للتخلي عن حياة الأمراء والمحافظة على زوجته وابنه بعيداً عن الباباراتزي.

بالصور، شاهدي أكثر اللقطات المثيرة للجدل لليدي ديانا وهي تلاحَق من قبل الصحافة.

في هذه الصورة نرى ديانا سبنسر التي أصبحت فيما بعد "أميرة ويلز" وهي ملاحقة من المصورين الصحفيين قبل فترة قصيرة من الإعلان عن ارتباطها بتشارلز، في 13 مايو 1980. 

دائماً ما كان المصورون يتخفون وينصبون لها الكمائن لالتقاط الصور الحصرية، الصورة أثناء دخولها سيارتها توضح ذلك في 20 نوفمبر 1980.

لم تسلم هي والأمير تشارلز من ذلك، الصورة حيث كانا في طريقهما إلى إسطبلات مدرب سباق الخيول نيك جاسيلي في لامبورن بيركشاير مارس 1981.

هنا تلاحقها الصحافة عندما كانت تلعب مع الأمير هاري على ضفاف نهر دي، بالقرب من قلعة بالمورال في اسكتلندا خلال قضائهما عطلة صيفية في 18 أغسطس 1987.

هنا أثناء زيارة الأميرة ديانا لصديقتها كارولين بارثولوميو، زميلتها الجامعية في لندن، في 10 يونيو 1992.

مجموعة من المجلات والصحف البريطانية يوم 7 نوفمبر 1993، تتوسطها جريدة صنداي ميرور، والتي تحتوي على صورة مثيرة للجدل تم التقاطها سراً للأميرة ديانا.

الأميرة ديانا محاطة بضباط شرطة مدينة نيويورك وهي في طريقها عبر مطار لاغوارديا بنيويورك يوم 30 ديسمبر 1993.

تم تصوير الأميرة ديانا يوم إعلان طلاقها من أمير ويلز، والصورة تظهر مصوراً صحافياً يمنعه الشرطي في لندن من التقاط الصور، 12 يوليو 1996.

في هذه الصورة التي التقطها جاك لانجيفن في باريس ليلة 31 أغسطس 1997، تظهر فيها الأميرة ديانا وحارسها الشخصي تريفور ريس جونز والسائق هنري بول قبل وقت قصير من الحادث المميت الذي أودى بحياتها.

حتى أنها لم تسلم من الصحافة عند مماتها، الصورة هنا تظهر عناصر الشرطة وهي تحاول فتح السيارة التالفة التي كانت الأميرة ديانا موجودة فيها في بونت دي ألما في باريس.

إقرئي أيضاً

الإنتحار جمع بينها وبين محبّيها... ما لانعرفه عن الأسطورة داليدا