تنورة ميغان ماركل الشفافة تكشف مفاتنها ووضعتها في موقف محرج

بأناقة وثقة وأنوثة، خطفت دوقة ساسكيس ميغان ماركل أنظار العالم بأسره طيلة شهر كامل خلال رحلتها الملكية الى استراليا ونيوزيلندا مع زوجها الأمير هاري. لكنّ اليوم الأخير طبع الجولة حقيقةً وأعطاها خاتمة غير متوقّعة.

 

يمكن القول أن إطلالات الممثلة الأميركية السابقة كانت موفّقة للغاية خلال الأسابيع الماضية ولم تتعارض مع البروتوكول الملكي الصارمة بحق بالأزياء. فكانت ملابسها تجمع بين العصرية والكلاسيكية، الحشمة والأنوثة.

 

أما اليوم، وبينما خطت ماركل خطوتها الأخيرة الى النشاط الأخير قبل العودة الى الديار، اتّجهت الأنظار الى تنورتها الفضفاضة من ماركة Givenchy، إذ أن مظاهر الحمل لم تكن الوحيدة الواضحة في مظهرها، بل مفاتنها أيضاً.

 

في التفاصيل، ظهرت الحسناء بإطلالة مذهلة من اللون الكحلي يختصرها القميص الضيّق والتنورة المضلّعة الواسعة. لكن إمعان النظر في تفاصيل القماش سمح للجميع بملاحظة طبيعته الشفافة التي تكشف عن القسم السفلي من جسم الأميرة، حتى أن البعض اعتقد أن ما ظهر كان ملابسها الداخلية، ليتّضح لاحقاً أن القميص هو من أسلوب الـ Bodysuit، وهذا ما جعلها تبدو كذلك.

 

في هذا السياق، لم يكن واضحاً ما إذا كانت الدوقة قد ارتكبت خطأ عن قصد أم أنها اختارتها بكامل إرداتها لأنها تتماشى مع صيحات الموضة الحالية. هذا وقد بدت مرتاحة جدّاً بملاسها ولم تُظهر أي ارتباك، بل كانت تتحرك بسلاسة بين المحبّين والحشود.

 

الجدير ذكره أن ماركل نسّقت إطلالتها مع حذاء كحليّ، أعادت تدويره مع إطلالات وفساتين مختلفة طيلة مدة تواجدها في استراليا ودول الشرق. فهل أخطأت ميغان في اختيار إطلالتها ووقعت في فخّ الموضة أم أنها تجرّأت على تجاهل قوانين قصر بيكينغهام وكشفت عن مفاتنها متّبعة موضة اليوم؟

 

 

إقرئي أيضاً

4 أمور تجهلينها عن ميغان ماركل!

 

scroll load icon