علاقة سامة تربط بعض لاعبي كرة قدم بأمهاتهم
يبدو أن العلاقة التوكسيك لم تقتصر على لاعبي كرة القدم مع زوجاتهم أو صديقاتهم، بل امتدت لتكون مع أمهاتهم!! فهل تعلمي من هي فايزة الجزائرية التي تتحكم بمصير ابنها أشهر لاعب كرة القدم اليوم كيليان مبابي؟ وهل تابعتِ الاشاعات عن ماريا والدة كريستيانو رونالدو باستخدامها السحر والشعوذة لابعاده عن حبيبته جورجينا؟ يبدو أن ما خفي أعظم، فهل مستعدة لتلقي الصدمات؟
والدة مبابي تتحكم في حياة ابنها المالية
View this post on Instagram
يبدو أن اللاعب الفرنسي اللامع كيليان مبابي، وعلى الرغم من كونه الأهم عالمياً اليوم، تتحكم به والدته "فايزة العماري" هذه السيدة الجزائرية التي ذاع صيتها من حيث إدارة اعمال ابنها، وإدارة صفقاته.
العماري شخصية رياضية بامتياز، حيث مارست لعبة كرة اليد، وكانت إحدى لاعبات نادي آس بوندي في مركز الجناح الأيمن، من أواخر التسعينيات إلى أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، كما لعبت بقميص منتخب فرنسا في البطولات الأوروبية.
في إحدى المقابلات الصحفية، صرحت العماري أنهم عاشوا ظروفاً صعبة، وكان الفقر ملازماً لهم، لدرجة أنهم لم يمسكوا مالاً لمدة ثلاث سنوات، حيث كانت تخشى أن يوقظها أحد في الليل، ليسألها عن استرداد أمواله.
ويبدو أن هذا السبب جعلها تتحكم بأموال ابنها الطائلة، حيث أكدت أيضاً في حديث لمجلة فرنسية بقولها: "مبابي لم يسحب أموالا عن طريق بطاقة بنكية قبل أن يحصل على بطاقته الخاصة قبل عام2020". وتضيف: "لفترة طويلة أخفينا عنه أنا ووالده أنه يتقاضى الكثير من المال وذلك من أجل أن يكبر كأي طفل عادي. في الـ17 من العمر، عندما أصبح محترفا، كنا نعطيه فقط مبلغ 200 يورو كمصروف شهري، في الوقت الذي كان راتبه الشهري يصل إلى 85 ألف يورو". هل تصدقي ذلك!!
والدة بيكيه تتستر على أخطاء ابنها
View this post on Instagram
أما والدة بيكيه، فيبدو أنها الأشهر بين أمهات لاعبي كرة القدم، والفضل يعود لشاكيرا، التي قامت بفضحها، ففضلاً عن كون بيكيه لا يتمكن من الابتعاد عن والدته مطلقاً، وهو السبب في جعل سكنهما مجاوراً للآخر، لكن القصة لم تقف عند هذا الحد، فبحسب صحيفة "ماركا" الإسبانية، إن والدة بيكيه كانت تتستر على خيانة ابنها أثناء علاقته مع شاكيرا، حتى أنها اتهمت بفتح منزلها لعاشقة ابنها والتستر عليها.
لكن الأسوء كان عند اكتشاف شاكيرا لخيانه حماتها ومواجهتها بذلك، قامت الأخيرة بإلقاء الضربة الأولى على شاكيرا أمام طفليها ميلان وساشا بدون أن يقوم بيكيه بأي ردة فعل تجاه حبيبته!!
ووفق تقاير صحافية، فإن شاكيرا عانت كثيرا من معاملة والدة بيكيه لها طوال فترة ارتباطها بابنها، وأنها كانت كثيرة الانتقاد لها. بينما ألقت والدة بيكيه باللوم على شاكيرا، لكونها مشغولة للغاية في مسيرتها الغنائية، واتهمتها بأنها تهمل ابنها.
والدة رونالدو لم تجد العروس المناسبة لابنها بعد
View this post on Instagram
دولوريس أفيرو، اسم ذاع صيته مؤخراً، وهي والدة اللاعب العملاق كريستيانو رونالدو، حيث احتلت هذه الوالدة محركات البحث بعد اطلاق اشاعة بلجوئها للسحر والشعوذة لابعاد نجلها عن حبيبته جورجينا رودريغز.
هذه الوالدة التي وصفت علاقتها بانبها بـ "المرضية"، حيث يبدو أن اللاعب الأغلى في العالم لا يستطيع الابتعاد عن والدته اطلاقاً، وهو ما يفسر حالة الاكتئاب التي عانى منها فور انتقاله لنادي النصر في السعودية.
دولوريس يبدو أنها تتحكم في حياة ابنها العاطفية، وسبب فشلها، وهي سبب انتهاء علاقته السابقة مع عارضة الأزياء ايرينا شايك التي امتدت لأكثر من 3 سنوات، حيث كشف رونالدو السبب الحقيقي للانفصال، قائلا إن علاقته مع إيرينا كانت جيدة جدا، لكنها توترت في فترتها الأخيرة بسبب انزاعجها من تواجد والدته بجواره في الكثير من المناسبات.
وفي إحدى المناسبات، سألت إيرينا رونالدو سؤالا مستفزا بالنسبة له: لماذا تأخذ والدتك معك في كل مكان؟ أنا أيضاً لدي أم ولكنني لا آخذها أينما ذهبت!.
ولم يوافق رونالدو على هذا السؤال واعتبره فيه تقليلا من شأن والدته، ليقول لصديقته السابقة: "يمكنني أن أتركك أنتِ بالمنزل ولكن أمي لا!"، كما تؤكد التقارير أن العلاقة بين والدة رونالدو وإيرينا شايك لم تكن جيدة، وهي لم ترها الزوجة المثالية لابنها، فما مصير جوروجينا اليوم؟
والدة أشرف حكيمي الوريثة الوحيدة لأمواله
View this post on Instagram
جميعنا تابعنا مونديال قطر 2022، ولاحظنا العلاقة القوية بين اللاعب المغربي أشرف حكيمي ووالدته، حيث كان أشرف حريصاً على بروز والدته في هذا المونديال عن طريق تقبيل يديها واعطائها الاهمية عند انتهاء كل مباراة، ويبدو أن حكيمي كان ذكياً في ذلك.
فمع انتشار خبر الدعوى القضائية تجاهه، جراء قضية الاغتصاب، ومسارعة زوجته هبة عبوك لرفع قضية طلاق، تم تداول اسم والدة أشرف حكيمي، سعيدة موح، التي فاجأت الجميع بقيام ابنها بنقل جميع أملاكه وثروته لها، وقطع الطريق على زوجته في أن ترث نصف أمواله وممتلكاته.
وعند سؤال سعيدة بتصرف ابنها أجابت: وشنو فيها يلا كانت بصح؟، (أي ما العيب في ذلك) مشيرة إلى أن ابنها لن يتمكن من التخلص من تلك المرأة إذا لم يفعل ذلك.
أما فيما يتعلق بقضية الاغتصاب التي طالت ابنها، قالت سعيدة، في تصريحات صحفية: "أنا أؤمن ببراءته، لأنه يتمتع بحسن التربية والأخلاق العالية، ولا يستحق ما حصل له، مشيرة إلى أنها تحدثت مع "حكيمي" بشأن القضية وأنه أكد لها براءته!!
إقرأي أيضاً: ما بين رونالدو وجورجينا انهيار علاقة وثروة خرافية