فترة الأعياد تمنح وائل كفوري نبأ سعيد!

أوشك العام الجاري 2019 على الإنتهاء وهو الذي شهد الكثير من الخلافات بين نجوم الوسط الفني وزوجاتهم ولعل من أشهر هذه الخلافات ما حدث بين الفنان وائل كفوري الذي أكد في أكثر من مقابلة صحفية والمداخلات الإذاعية المختلفة أنه قام بالإنفصال عن زوجته أنجيلا بشارة خلال الصيف الماضي.

ووقع الطلاق بين كفوري وأنجيلا قبل الإعلان الرسمي عنه بوقت كبير حيث أراد النجم اللبناني أن لا يظهر هذا النبأ للإعلام خوفًا من الأسئلة المحرجة على شاكلة الأسباب التي أدت إلى الطلاق و طريقة التعامل بينهما بعد الإنفصال.

وحدث ما لا يحمد عقباه حيث وصلت العلاقة بين كفوري وحب عمره كما يدعي الذي إستمر معها تسعة سنوات زواج إلى الدخول لساحات المحاكم وتبادل محاميه الإتهامات مع أشرف الموسوي محامي طليقته الذي أكد امتلاكه لصور تدين وائل كافوري أثناء قيامه بضرب زوجته بصورة مبرحة.

وهدد المحامي أنه سوف يستغل تلك الصور الموثقة في الدعوى التي أقامتها أنجيلا عليه بسبب عدم إلتزامه بدفع النفقة الخاصة بدفع أموال لبناته الأمر الذي جعل القضية تخرج إلى الإعلام ويبدأ تداولها عبر شاشات التلفزيون وفي المحطات الإذاعية.

ومع إقتراب العام الجاري من نهايته بعد أقل من أسبوع بدأت العلاقة بين كفوري وطليقته في الهدوء وطلبت ميشال من والدها أن يقف إلى جوارها في ليلة الكريسماس حيث ستجمع صاحبة السنوات الثمانية والدها ووالدتها للمرة الأولى منذ إنفصالهما.

ليبقى السؤال الابرز هل يتسبب هذا الموعد في رجوع العلاقة إلى مجراها الطبيعي؟

 

scroll load icon