فضيحة أخيرة لكيم كاردشيان تشعل السوشيال ميديا

فضيحة أخيرة لكيم كاردشيان تشعل السوشيال ميديا

محتويات

على ما يبدو أنّ فضائح عائلة آل كاردشيان لا تنتهي. فمنذ إنطلاق برنامج العائلة الواقعي، مرّت العائلة، لا سيّما كيم، بسلسلة أخبار لا تبدو لائقة حقاً بنجمة هوليوود. لكن مؤخراً تم فضح كيم كاردشيان بفضيحة من نوع آخر كشفتها محرّرة جمال كانت تعمل معها، حيث ضربت إنسانيتها ومصداقيتها. فما القصة؟

 

فضيحة أخيرة لا تشبه غيرها

 
 
 
View this post on Instagram

A post shared by Kim Kardashian (@kimkardashian)

 

حتى قبل برنامج Keeping Up with the Kardashians، ومنذ أن كانت كيم نجمة الأفلام الإباحية، لم تختفِ الشائعات والأخبار عنها؛ بل خلال زواجها من لاعب كرة السلة المشهور كريس همفرايس عام 2012، أحاطتها الشائعات والفضائح، أبرزها أنّها استغلت اللاعب لأجل الحصول على الشهرة.

قد تتوقعين أن تكون الفضيحة التي سنتكلم عنها في مقالنا هذا تطال علاقتها بطليقها كانييه وست، وما يتخلّلها من تهديد وابتزاز_ لو أتى على سبيل الدعابة؛ إلاّ أنّ هذه المرة الفضيحة تطال تعاملها مع موظفينها.

 

مقابلة تفجّر فضيحة

تفاصيل القصة بدأت عقب مقابلة أجرتها مجلة "فريتي" العالمية مع كيم كاردشيان وشقيقتيها.

 

وقالت كيم خلال المقابلة في فيديو انتشر على مواقع التواصل بأن "لا أحد يرغب في العمل هذه الأيام"؛ هذا التصريح لاقى انتقاداً واسع النطاق من العديد من النقاد الذين أشاروا إلى أن العديد من الموظفين يعانون من الأجور المنخفضة، كما انتقدها جمهور واسع، وصفوها بأنها لا تقدّر جهود الآخرين وليس لديها أي فكرة عن كيفية عمل الأشخاص غيرالميسورين مثلها.

أشعلت كيم كارداشيان الإنترنت عندما أثارت التصريحات التي أدلت بها في Variety الخاصة بأسرتها، والتي طلبت من خلالها من النساء "الحصول على وظيفة وعدم التلكؤ".

وقد أشار الكثيرون إلى أن كارداشيان هي مليارديرة ولدت غنية، وبالتالي لا يحق لها التكلم بهذه الطريقة عن غيرها.

 

بعد سماع المقابلة أثناء تقديم نصيحة العمل من كيم كارداشيان، غرّدت محرّرة الجمال جيسيكا ديفينو عن كيفية معاملتها عند العمل معهن.

وقامت جيسيكا ديفينو بالتعليق عبر الكوت تويت على تغريدة "فريتي"، قائلة إنها عملت أيامًا ولياليًا وعطلات نهاية الأسبوع على تطبيقات عائلة كارداشيان المشهورة والمربحة بشكل كبير في عام 2015؛ إلاّ أنّ العائلة لم تنصفها في الراتب، الذي لم يكفيها سوى لشراء مواد البقالة من متجر 99 سنتًا فقط، وتذرّعت بالمرض أكثر من مرة لعدم تمكنها من تعبئة سيارتها بالفيول للوصول إلى المكتب.

كما وصفت ديفينو شعورها بالامتعاض من كيفية تجنيد فتيات الكاردشيان لموظفينهن بشكل دائم، وعدم إنصافهن، وكيف ابتكرن أساليب مستحيلة للجمال، بهدف بيع المنتجات.

 

إقرئي أيضاً: 

ما مصير أطفال وثروة كيم كاردشيان وكاني ويست بعد الطلاق؟

scroll load icon