ميغان ماركل تكشف أنّها عانت من نوبات هلع! والسبب من برأيك؟
أضف إلى قائمتيبعد انتقال الثنائي الأشهر ميغان ماركل والأمير هاري رسميًا إلى كندا، أصبح من الواضح حاجة الثنائي إلى تأسيس حياة جديدة بعيدًا عن كل دراما العائلة المالكة والحصول على الخصوصية المفتقدة في حياتهما السابقة، ومنذ إعلان خبر سفرهما وتراجعهما عن تأدية جميع الواجبات الملكية، يبدو أن ميغان أصبحت بعيدة عن تحمل كل الأعباء القاسية التي فرضت عليها، فما حجم الضغوطات التي مورست عليها؟
طريقة تعاطي الصحف البريطانية معها!
يبدو أن خلال فترة إقامة ميغان ماركل في كنف العائلة الحاكمة قد عرضتها للعديد من التعاملات العنصرية والسلبية وغير العادلة اطلاقاً والتي واجهتها كل يوم خلال اقامتها هناك، وأبرزها طريقة تعاطي الصحف البريطانية معها والتي كانت قاسية جداً وغير إنسانية (يكفي القاء نظرة سريعة على بعض العناوين الرهيبة الجارحة والتي كتبت عنها بدون سبب)، ففي إحدى المرات، إعترفت ميغان لأحد الصحفيين بأن تعامل الصحافة البريطانية معها كان صعباً جداً، حتى أنها كانت تشعر بالضعف الشديد في تلك المرحلة.
حيث كشف تقرير جديد صادر من مجلة Us Weekly عن تفاصيل صادمة عن حياة ميغان في القصر الملكي، ووفقًا لمصادر المجلة، كانت انتقادات الصحافة لاذعة للغاية لدرجة أن ميغان كانت تخشى الخروج من القصر لأنها لا تريد أن تتسبب بأي فعل عفوي ينتج عنه المزيد من الأخبار السلبية تجاهها.
وأكد تقرير المجلة بأن ميغان شعرت في أغلب الأحيان بأنها محاصرة وخائفة، كما أنها عانت من نوبات الهلع بسبب كل الضغوطات التي واجهتها.
الإنتقال إلى كندا كان الحل
ولحسن الحظ، كان الانتقال إلى كندا مصدرًا كبيرًا لراحة ميغان النفسية، حيث يشير التقرير إلى أنها شعرت بالراحة بعد هروبها من "الفوضى في لندن" فهي الآن تشعر وكأنها شخص جديد.
ميغان اليوم غير ملزمة باتباع البروتوكولات الملكية، بإمكانها في حياتها الجديدة الخروج في ملابس اليوغا وعدم انتقادها على ذلك، حتى أنها باتت تمارس رياضتها المحببة المشي بدون وضع أي مكياج على وجهها.
يبدو بالفعل أن العيش في كندا سيكون أكثر ملاءمة لصحة ميغان وهاري العقلية ولجميع المشاريع التي يريدان العمل عليها خارج العائلة المالكة.
إقرئي أيضاً
بطل مسلسل "ذا ويتشر" وسيم جداً... لكن ماذا تعرفين عن حياته العاطفية وثروته؟
