خفايا ومعلومات عن La Casa de Papel ستجعلك تعشقين المسلسل أكثر!

محتويات

    يعتبر مسلسل La casa de Papel من أكثر المسلسلات شهرة، فمع إعلان صدور الجزء الرابع منه احتل وبسرعة المركز الأول في نسبة المشاهدة بالنسبة للأعمال غير الناطقة بالإنكليزية وهو أمر نادر الحدوث، لكن لم تقتصر متابعتنا للمسلسل على حلقاته فقط، بل أصبحنا متلهفين لمعرفة كل تفصيل صغير وكبير يتمحور حول المسلسل وشخصياته الرائعين، فهل تودين معرفة ما خفي عنا من هذا المسلسل؟

     

    تخيلي أن الحلقة الأولى فقط تم كتابة أكثر من 50 سيناريو لها، كل منها يحاكي طريقة مختلفة للتعرف إلى الشخصيات!!

     

    مشهد لقاء طوكيو والبروفيسور تم إعادته عشرات المرات، فهذا المشهد القصير استلزم 5 ساعات تصوير، لإصرار المخرج على أن يتم العمل بمنتهى الدقة.

     

    شخصية طوكيو مستوحاة من شخصية ماتيلدا في فيلم Leon الذي عرض عام 1990 ولعبت الشخصية ناتالي بورتمان، لاحظي التشابه بين الشخصيتين من ناحية الشعر والملابس والاكسسوارات!!

     

    شخصية البروفيسور كانت معروضة على الممثل الإسباني خافيير غوتيريز الذي اعتذر عن أداء الشخصية لالتزامه في الفيلم الكوميدي The champion ليذهب الدور إلى الرائع ألفارو مورتي. أعتقد أن خافيير يشعر بالمرارة بعد نجاح المسلسل!

     

    الممثل ميغيل هيران (المعروف بـ ريو) كان أصغر عضو في العصابة، حيث مثل الدور في عمر 19، ليتحول من بعدها إلى نجم عالمي وهو لم يبلغ الـ 20 من العمر فقط!!

     

    في المعلومة الأغرب أن الممثلين لم يحصلوا على نص المسلسل كاملاً، أي أن الحلقات كانت تصلهم تباعاً عند تصوير الحلقة فقط، فكل الممثلين لم يكونوا على دراية بأحداث المسلسل ولا بنهايته، والعبرة أن المخرج ارتأى أن هذه الطريقة ستدفعهم إلى اتقان الدور بشكل حقيقي.

     

    في النص الأساسي، كان من المقترح أن كل العصابة تعاني من أمراض مزمنة السبب الذي دفعهم للمخاطرة في السرقة، الأمر الذي تداركته شركة الإنتاج عندما أيقنت أن المسلسل لن يتوقف عند جزئه الأول.

     

    العنوان المسلسل كان La casa di carta وهي مشابهة في الترجمة لعنوانها الحالي أي بيت من ورق، لكن تم تغييره كي لا يتقاطع مع المسلسل الأميركي الشهير House of cards والذي يعني أيضاً بيت من ورق.

     

    في كتابة الجزء الاول، برلين والبروفيسور لم يكونا إخوة، لكن مع إصرار الجميع على عودة برلين، ارتأى الكاتب إلى جعلهما إخوة ليصبح برلين هو ملهم البروفيسور إضافة إلى تصويره الأجزاء الأخرى.

     

    الموسيقى التي عزفها البروفسيور على البيانو مع راكيل هي مأخوذة من فيلم The sting لعام 1973، الفيلم أيضاً يتمحور حول عصابة هدفها سرقة الأموال من المافيا.

     

    طريقة وضع المفتشة راكيل لقلم الرصاص في شعرها هي مأخوذة من شخصية فيوليت، بطلة سلسلة قصصية للأطفال بعنوان "سلسلة من الأحداث المؤسفة".

     

    إقرئي أيضاً

    لتضييع الوقت في الحجر الصحي.. شاهدي هذه الأعمال المسلّية على نتفليكس

    scroll load icon