أجمل اماكن سياحية في قطر
أضف إلى قائمتيأجمل اماكن سياحية في قطر
المتحف الوطني القطري
يخبر متحف قطر الوطني قصّة دولة قطر وتاريخ شعبها منذ الأزمنة الاولى حتّى اليوم. ويعيد بذلك إحياء الذاكرة لنشأة شبه الجزيرة هذه. يحتضن المتحف حاليّاً القصر التاريخي المرمّم للشيخ عبد الله بن جاسم آل ثاني الذي حكم بين عامي 1880 و1957، نجل مؤسس دولة قطر الحديثة. هذا القصر كان في ما مضى مقرّاً رسميّاً للعائلة المالكة والحكومة، لكنّه في ما بعد تحوّل إلى المتحف الوطني الذي نعرفه في أيامنا. رمّم المبنى الجديد المبدع "جان نوفيل" وهو يحتوي اليوم على مقتنيات نادرة وأعمال فنيّة مبتكرة لفنانين قطرين وعالميين.
يذكر أنّ المحتف الوطني يستقبل الزوار من التاسعة صباحاً إلى السابعة مساء من كلّ يوم.
حديقة أسباير
.jpg?1667189827985)
هي الوجهة الأفضل للرحلات السياحية العائلية التي تفسح المجال أمام جميع الأعمار لممارسة مختلف أنواع الرياضات وقضاء الوقت معاً. تشمل الحديقة مسارات للجري والمشي ، ومساحات خضراء كبيرة ، وملاعب للأطفال ، ومقهى يطل على بحيرة كبيرة.
مول Villaggio
تجدين في هذا المول أوسع تشكيلة من أرقى الماركات العالمية التي تحلمين بتسوّقها في منطقة الشرق الأوسط بأكملها، على سبيل المثال لا الحصر : فالنتينو، فيندي، جيفانشي، تيفاني أند كو، بولغاري ولوي فيتون وما إلى هنالك.
إلى جانب التسوّق، يتيح Villaggio مول المتواجد في الدوحة الفرصة لزوّاره بالتمتّع بتجربة المطاعم الفخمة، مشاهدة السينما، الترفيه في مدينة الملاهي، التزلّج على الجليد والكارتينغ.
يتميّز هذا المول بخدمات عديدة كخدمة ركن وغسل السيارة، والواي فاي. كما أنّه ممتاز لكبار السن الذين لا يسعهم التنقّل بسهولة. إذ، يوفّر لهم كراسي متحرّكة بدون أي كلفة إضافية.
جولة في الخور
إنها الفرصة المثلى للهروب من صخب المدينة الحديثة والتعمّق في تاريخ دولة قطر وتراثها لاسيّما إذا كنت من هواة التاريخ والحضارات القديمة. يمكن القيام بجولة لحوالي 4 إلى 5 ساعات للتعرّف على النقاط التالية، التي تستحق إدراجها ضمن لائحة أفضل ضمن افضل اماكن سياحية في قطر ضمن افضل اماكن سياحية في قطر:
- الخور : وهي مدينة ساحليّة تقع في شمال قطر وعلى بعد 50 كلم من العاصمة. تضمّ المدينة أحد الملاعب المقترحة لاستضافة كأس العالم.
- الجزيرة الأرجوانية : معروفة أيضاً باسم جزيرة الخور وتبعد حوالي ساعة بالسيارة من الدوحة. إنها متّصلة بالبرّ عند عدّة نقاط ممّا يسمح بتدفّق الماء نحو غابة المنغروف.
- شاطئ الخثيرة : يقع في مدينة الخثيرة ضمن نطاق بلدية الخور ويبعد عنها حوالي 4.3 كلم، حيث تتشابهان بأنّ سكّان كليهما يعتمدان على صيد اللؤلؤ والأسماك.
- الزبارة مدينة الشمال : هي قلعة عسكرية تاريخية تمّ بناؤها بإشراف الشيخ عبد الله بن جاسم آل ثاني.
شبه جزيرة زكريت
تتضمّن هذه المنطقة مدينة السينما في صحراء بروق، وهي مدينة اصطناعية بحتة. تمّ إنشاؤها لتصوير أحد المسلسلات التلفزيونية العربية، وتعدّ الحياة البريّة في حيّ المها والنعام من أكثر الأماكن الخلابة الجديرة بالاكتشاف. بالإضافة إلى ما سبق، يعتبر شاطئ زكريت الأجمل عند الحديث عن أماكن سياحية في قطر.
بلدة كتارا الثقافية
لا تضيّعي فرصة التجوال في أنحاء بلدة كتارا التقليدية القطرية. فهي بيئة مناسبة للأنشطة الثقافية والإبداعية والفكرية والفنية من خلال الكرنفالات والمناسبات الاجتماعية والندوات والمعارض والحفلات الموسيقية وجميع أنواع التعبير الفني. مثلاً، يطلّ مدرج كتارا على البحر الأزرق المتلألئ ويمثّل مزيجاً بين السمات الإسلامية الدائمة والمسرح اليوناني الكلاسيكي.
امّا زيارة دار الأوبرا تمثّل تجربة ثقافية فريدة لما تجمع في ثناياها من أساليب معمارية شرقية إسلامية وأخرى تعود للعصر الفيكتوري.
تجدر الإشارة إلى أنه للأسف لا إمكانية لمن يستخدمون الكرسي المتحرّك بالتنقّل بسهولة.
متحف الفن الإسلامي
تمتّعي وعائلتك أو أصدقائك بساعتين من الذهول امام متحف الفن الإسلامي الواقع على الواجهة البحرية للعاصمة الدوحة ويبرز كجوهرة معمارية. بمجرّد الدخول إليه، سيأخذك المكان إلى روائع الفن الإسلامي، بما في ذلك الأعمال المعدنية والسيراميك والمجوهرات والأعمال الخشبية والمنسوجات والزجاج ، والتي تم جمعها من ثلاث قارات ويعود تاريخها إلى القرن السابع إلى القرن التاسع عشر.
يذكر أنّ الدخول إلى المتحف مجاني.
سوق واقف
إذا كنت تبحثين عن مكان رائع للتسوق أو تناول الطعام أو الاستكشاف أو الجلوس ببساطة في أحد المقاهي العديدة الجذابة في الهواء الطلق لمشاهدة العالم يمر من حولك، فجرّبي سوق واقف في الدوحة.
لعدة قرون ، كان هذا الموقع عبارة عن سوق للبدو أي الشعوب التي سكنت تاريخيًا الصحاري العربية، لتبادل تجارة الصوف والحيوانات بالضروريات الحياتية اليومية. مع مرور الوقت ، بدأ وضع السوق في التدهور وكاد يصل إلى نقطة الانهيار. لحسن الحظ ، في عام 2004 ، تقرر الحفاظ على هذا الموقع التاريخي بحيث تم تجديد منطقة السوق بأكملها وترميمها وفقًا لتقنيات العمارة القطرية التقليدية. ليبقى هذا السوق التقليدي الوحيد المتبقي في الخليج.
إقرئي أيضاً :
