ذي أورفيك تطرح تشكيلتها الجديدة لموسم ما قبل خريف 2018
كشفت علامة ’ذي أورفيك‘ للأزياء المحلية المحتشمة عن تشكيلتها الجديدة لموسم ما قبل خريف 2018. وقد تم تصميمها لتواكب تطلعات واحتياجات المرأة العربية العصرية من خلال ابتكارات مميزة تجمع بين التصاميم الجريئة والتدرجات اللونية المحايدة.
وكانت ’ذي أورفيك‘ قد انطلقت في وقت سابق من العام الجاري على يد الشقيقتين مريم وآمنة المعلا لتكون أول علامة محلية فاخرة تقدم تصاميمها بأسعار مقبولة وتستهدف عاشقات الموضة المحافظة والحيوية في الإمارات العربية المتحدة. وتزامن إطلاق أول تشكيلات ’ذي أورفيك‘ مع عيد الفطر المبارك هذا العام، وتنوعت قطعها بين العباءات الراقية والفساتين الساحرة. وبعد أن حققت نجاحاً كبيراً وأصداءً لافتة بين السيدات في الإمارات، تستعد العلامة اليوم لإطلاق إبداعات جديدة تركز هذه المرة على تصاميم متعددة الطبقات.
تستقي التشكيلة الجديدة إلهامها من أوراق الخريف ونسمات الظهيرة العليلة والمرأة الراقية الحيوية لتقدم طيفاً واسعاً من الأزياء التي تناسب مختلف الأذواق والإطلالات. وهي تلعب على وتر التصاميم الدراماتيكية والخطوط شبه المسرحية مع تشكيلة من الألوان المحايدة والأنسجة الفاخرة.
تفيض التشكيلة بالأزياء الأنيقة بدءاً من "التنورة الملفوفة" إلى "السروال عالي الخصر مع أزرار رخامية"، فضلاً عن مجموعة من خيارات القطع المتناسقة مثل القمصان البيضاء النهارية والسراويل البيضاء للسهرات المسائية. كما تزخر التشكيلة بطيفٍ من العباءات العصرية التي تتميز بها العلامة، بما في ذلك عباءة بشكل معطف واسع من الجانب ومزدان بنسيج مغزول من لونين و"عباءة مطرزة باللؤلؤ" من قماش الشيفون الذي يستحضر أجواء شهر سبتمبر وسماءه الغائمة.
وتقدم ’ذي أورفيك‘ إلى جانب البلوزات والقمصان الرسمية مجموعة من الفساتين والعباءات النابضة بالحيوية والتي تناسب جميع السيدات؛ حيث يمكن تنسيق الإطلالة بما يواكب ذوق ومزاج السيدة من خلال ارتداء "الفستان الأخضر الزيتوني الفاتح" على سبيل المثال مع سترة جينز خفيفة أو مع حذاء براق من فالنتينو. فيما يستوحي "الفستان المطري" إلهامه من المعاطف المصنوعة من نسيج واقٍ من المطر لابتكار فستان مسائي ساحر من طبقات متعددة.
وانطلاقاً من شغفهما الدائم بعالم الموضة وتوجهاته الفنية؛ تستعين المصممتان بالأزياء كأداة للتعبير عن أنفسهما، وتنظران إلى هذا الفن كمفهوم إبداعي يتم ترجمته إلى مجموعة مؤثرة من التطريزات والنماذج والتصاميم الحيوية التي تميّز العلامة. وقامت الشقيقتان بتأسيس علامتهما التجارية بعناية فائقة تراعي أدق التفاصيل ابتداءً من استيراد أفخر أنواع الأقمشة وصولاً إلى الكادر المهني الذي يضمّ نخبة من الخياطين والحرفيين المهرة القادرين على منح التصاميم الحيوية والتألق.
وتهدف العلامة إلى منح المرأة العربية المعاصرة مقومات الفرادة والتحلّي برؤية معرفية تتخطى حدود الإدراك التقليدي ضمن منظور جديد للتوجهات الفنية ذاتها. وقد تم تصميم كل قطعة محلياً ضمن الإمارات العربية المتحدة وفق تقنيات يدوية أصيلة، الأمر الذي يعزّز التزام العلامة بتقديم تجارب إبداعية عالية الجودة تم نسجها بكل عفوية.