7 أمور تتمنى النساء أن يعرفها الرجال عنهنّ!

محتويات

لنواجه الواقع: المرأة والرجل مختلفان كلياً ويتفقان في نهاية المطاف على الرغم من كل الإختلافات ليصلا أخيراً إلى الزواج وبناء أسرة. ولكن يخطر في بالنا نحن النساء أفكاراً متعددة مثل: ماذا يدور في رأس الشريك الآن أو ماذا لو عرف أنني أفكر في هذا الأمر بالتحديد… وغيرها من الأفكار الواقعية أو الغريبة. سأعرض عليك بعض الأمور التي تتمنى النساء أن يعرفها الرجال عنهنّ لنرى إذا كنت توافقيني الرأي!

 

نحب عندما يأخذ الرجل المبادرة

بالتأكيد، وبطبعنا نحب السيطرة وقيادة العلاقة، لكن هذا لا يعني ألّا يأخذ الرجل بعض المبادرات من وقتٍ إلى آخر. ستكونين سعيدة كثيراً في حال اتصل الشريك فجأة ليصطحبك إلى العشاء من دون سابق تصوّر وتصميم أو تكوني أنت قد نظّمت المشروع من قبل. 

ليفعل هو ذلك! تغيير الروتين صحّي…

 

نعلم عندما يكذب!

أعلم أنك ستوافقيني الرأي على هذه النقطة! فحدس المرأة هو أقوى حدس وفي غضون دقائق تتحوّل إلى مديرة مخابرات وتكشف عن المستور! لماذا لا يعترف الرجل بذلك؟ هناك إشارة صغيرة تنفجر في عقلنا فجأةً عندما نعرف أن حركة أو أمراً ما ليس صحيحاً فانتبه أيها الرجل!

 

تشعر كل امرأة بعدم استقرار من ناحية ما

في حياتنا اليومية، نواجه الكثير من العوائق ونلاحظ الكثير من الأمور على وسائل التواصل الإجتماعي التي قد تؤثر سلبياً علينا ممّا يجعلنا نشعر بعدم استقرار على بعض الأصعدة وهذا الأمر لا يتفهمّه الرجل بل يظن أننا نفكّر بسطحيّة. 

 

نفضّل أن يكون الرجل واضحاً وصريحاً من دون لف ودوران

إذا قال لنا ما يريده وبشكلٍ واضح من الأول سيوفّر عراكاً واحاديث مطوّلة من دون نتيجة. فالمرأة تسأل وتستفسر كثيراً وإذا لم يعجبها ما سيقوله لن يسلم من لسانها!

 

في بعض الأحيان نريد فقط منفساً

أحياناً وببساطة لا نطيق الشريك حتى لو لم يفعل شيئاً. ونريد بعض الوقت مع نفسنا للتمويه والابتعاد عن التوتر والروتين. فما رأيه أن يتفهّم ذلك؟

 

لا نكبر ونتغيّر من خلال انتقاداته

صحيحٌ أننا نتفهّم ونأخذ تعليقاته وانتقاداته بعين الإعتبار ونحاول أن نعدّل بعض التصرّفات لإرضائه، لكن هذا لا يعني أننا سنتغيّر. لكل واحدة منا شخصيتها وطريقة تعاملها مع الأمور، إمّا أن يتقبّلك كما أنت في حال كان يريد علاقة جديّة معك وأنت بدورك تعملين على تحسين بعض الأمور. أو ببساطة لا يدخل في علاقة من الأساس يريد فقط انتقادك فيها!

 

على الرجل ألا يستخف بتقلّبات المزاج لدينا

خاصة عند اقتراب الدورة الشهرية! في بعض الحالات يعلم الشريك أن موعد الدورة قد اقترب وتعوّد على مزاجنا المتقلّب، لكن أحياناً ينكر ذلك ولا يستدرك الوضع أو يحاول التخفيف من حدّته. نصيحة له: تقلباتنا المزاجية مفاجئة ويمكن أن تشكل خطراً على صحته في حال عبث معنا في خلالها، فما رأيه أن ينتبه؟



اقرئي أيضاً

كيف تكونين صديقته بدون أن يبدو أنك تغازليه؟!

scroll load icon