8 أمور إن نفذتها عزيزي الزوج، فستقع المرأة بحبّك أكثر!

محتويات

    فهم طبيعة العلاقة الزوجية أمر يكاد أن يكون من المستحيل في هذه الحياة، ولأن هذه العلاقة ترتكز في المقام الأول على المرأة في جعلها مستقرة وناجحة، فإن هذه المرأة أيضاً لها طلبات وأمور تعتبر أساسية لا يمكن الاستغناء عنها، أغلبها يعتمد على تصرفات الزوج وسلوكياته، ولذلك نحن النساء لدينا عدد من الأسباب التي إن توافرت ستزيد من محبتنا لأزواجنا بشكل كبير، ما رأيكِ بسردها ومعرفة إن كان زوجك يقوم بها؟

    1- الدلال والغنج والكلام المعسول...

    يعتبر وبحسب الاحصاءات بأن الرجل بعد الزواج يفقد جزءاً كبيراً من اهتمامه لزوجته حيث يعتبر أن هذه الأمور بديهية لا يجب التعبير عنها يومياً، فهل تعلم عزيزي الرجل بأن هذا البند أساسي في استمرار علاقتنا الزوجية؟ أشك في ذلك..

    2- الاهتمام بالأطفال كأولوية مطلقة

    يعتبر أغلب الرجال بأن مسؤولية تربية الأطفال والاهتمام بهم محصورة فقط بنا نحن النساء، ألا يكفينا تعب الولادة والرضاعة وقلة النوم في السنين الأولى من عمر الطفل!!! الجواب لكِ.

    3- الاستغناء عن حضور المبارايات الهامة وغير الهامة بشكل روتيني

    محاولة القيام بنشاطات مشتركة ترضي الطرفين، كمشاهدة فيلم رومانسي مثلاً، أو متابعة مسلسل تركي يعجب الزوجة، أعتقد أن هذا البند خيالي جداً.

    4- محاولة الزوج التعبير عن حبه لحماته في كل شاردة وواردة

    نحن النساء تعتبر أمهاتنا "نقطة ضعفنا"، والنقد المتكرر لهن مصدر أساسي لنسف هذه العلاقة، هل يحب زوجك حماته؟ حاولي معرفة ذلك بأقصى سرعة.

    5- قدرة الاستماع إلى همومك ومشاكلك ومحاولة حلها

    الرجل يعتبر أن همومنا "سخيفة" مقارنة بهموم عمله وكفاحه في تأمين معيشة ثابتة ومستقرة لنا، ما رأيك بذلك؟

    6- محاولة المساعدة في الأمور المنزلية

    ليس من الضرر مثلاً تبرع الزوج القيام بجلي الصحون عند المساء، أو نشر الغسيل عند انتهائه، أو تغيير الملاءات كل أسبوع، هل نطلب الكثير!!

    7- كسر الروتين المعتاد وخلق أمور جديدة

    هذه الأمور من شأنها إعادة الحياة للعلاقة الزوجية، كالقيام بتنظيم عشاء رومانسي، حجز ليله في فندق فاخر، هدايا مفاجئة في أوقات غير اعتيادية، أظن أن هذا البند يعجب جميع النساء، أتوافقيني الرأي؟

    8- المبادرة في حل مشاكل الأطفال دون الرجوع لكِ

    إن هذه المساكل في المدرسة أو في المنزل أو مع الأصدقاء، واستبدال مقولة "سوبر بابا" عوضاً عن "سوبر ماما الخارقة"، برأيي سيخفف هذا البند الكثير من الأعباء النفسية لنا.

    عزيزتي الزوجة، في حال توفر بندين فقط مما ذكرناه أعلاه، نصيحة حاولي التمسك بزوجك وعدم التخلي عنه نهائياً، فهذه الأمور تعتبر خيالية غير قابلة للتطبيق، ما رأيك بذلك!!

    scroll load icon