نرجوكم...تعليقات لا تريد أن تسمعها المرأة في القرن ال21
محتويات
- "ايمتى بدنا نفرح فيكي؟" على الرغم من أنها فرحانة بنفسها.
- "نصحانة، ضعفانة!" وكل التعليقات المتعلقة بالمظهر الخارجي والتي يجب أن تتوقف لأن المرأة حرة بجسدها وليست بحاجة لضغط من المجتمع كي تتغير.
- "لبسك السبب". يستخدمها البعض لتبرير التحرش أو الإعتداء الجنسي ولننهي السجال بشأن هذا الأمر، لا يمكننا الا وأن نقول أن السبب هو المعتدي والمتحرش نفسه.
- "ما تضحكي عصوت عالي". تسمعين هذا التعليق من كبار العائلة ومن أصدقاءكِ فالضحك بصوت عالي سيُظهركِ بشكل غير لائق غى حد قولهم. إضحكي كما شئتِ وكوني عفوية بدون مجهود.
- "المرأة خلقت للمطبخ". المرأة تستطيع الزواج والإنجاب واتمام عملها على أكمل وجه والخروج مع صديقاتها وتحقيق نفسها فهذه العبارة التي يحاربون المرأة فيها لم تعد نافعة.
- "المرأة آخرتها الزواج". يستخدمون هذه العبارة عندما يريدون محاربة الإمرأة الناجحة في عملها والتي تطمح لحيازة شهادات عليا والحصول على مناصب أعلى في العمل.
- "ممنوع المرأة تسافر أو تعيش وحدها". أليست أيضاً من البشر كي تستقل؟ ويحق لها أن تعيش مغامرات جديدة أثناء السفر.
- "ما تقصي شعرك زي الصبيان". على الرغم من أن قصة البوي والشعر القصير رائجة إلا أن البعض ما زال مصراً على الحكم على قرارات المرأة فيما يخض شعرها وشكلها.
- "يجب أن ترتدي ملابس أنثوية أكثر." "متبرجة وتحب الظهور". هذه العبارات سيطلقونها على الفتاة التي تختار ثياباً مريحة أو الفتاة التي تحب أن ترتدي ملابس أنيقة ونحن نقول "إفعلي ما تريدين فسيتكلمون في جميع الأحوال".
- "عنستي" وهذه عبارة يقولونها لكل امرأة لم تجد الرجل المناسب أو اختارت أن تكون عزباء في عمر معين. أرجوكم اتركوا النساء تعشن كما يحلو لهن. الخلاصة: كل العبارات التي تقلل من قيمة المرأة وثقتها بنفسها لن تقدم ولن تؤخر بل هي مزعجة ورجعية ورغم ذلك إن المرأة لن تتوقف عن المناضلة كي تصل لأهدافها.
نسمع كثيرا عبارة "صرنا بالقرن ال٢١" عندما يقوم أحدهم بإهانة المرأة أو عندما نسمع حادثة مؤسفة متعلقة بحقوق المرأة والاضطهاد التي تتعرض له في بعض الدول ان كان على الصعيد المعنوي او على الصعيد الجسدي.
العبارة هي نوع من تذكير للبشرية أننا نتقدم على جميع الصعد لكننا ما زلنا نعامل سيدات العالم كأنهن من دون البشر.
اقرئي أيضًا:
ولدت المرأة في هذا العالم ومنذ ولادتها وهي تعاني وتناضل من اجل الحصول على أبسط حقوقها. وان المرأة ليست الأم والأخت والزوجة فقط بل هي انسانة أيضاً قدمت حياةً وساهمت بتطور هذا العالم.
وفعلياً، في القرن ال٢١ وتحديداً في عام ٢٠٢٠ سئمت المرأة من كل هذه الفوضى حولها ولكنها لم تستسلم فهي تشارك في جميع الأمور الحياتية والمهنية وهي في مقدمات الثورات والانتفاضات في العالم.
في هذا القرن تمكنت المرأة السعودية أن تقود السيارة وأن تُسقط جزء من الولاية عليها وفي هذا القرن استلمت المرأة أهم المناصب السياسية وساهمت في إطلاق حملات ضد العنف والتحرش والاغتصاب وعدم المساواة.
وعلى الرغم من كل هذا النضال والتطور، الا أنها ما زالت تسمع عبارات تغيّر تعابير وجه المرأة من السعيدة إلى المزعجة.
في التالي عبارات لا تريد أن تشمعها المرأة في القرن ال21!
"ايمتى بدنا نفرح فيكي؟" على الرغم من أنها فرحانة بنفسها.
متى بنفرح فيك ؟
— تهاني الخياط (@alkhyyat22) March 7, 2020
الله يسلمك انا فرحانه بنفسي كل يوم انتِ شوفي اليوم الي يناسبك وتعالي نفرح مع بعض .
"نصحانة، ضعفانة!" وكل التعليقات المتعلقة بالمظهر الخارجي والتي يجب أن تتوقف لأن المرأة حرة بجسدها وليست بحاجة لضغط من المجتمع كي تتغير.
نصحانة
— Asmaa Ferwana (@AsmaaFerwana) March 8, 2020
وهي تقريبا اكتر كلمة بسمعها هالأيام https://t.co/66x8jQhu2L
"لبسك السبب". يستخدمها البعض لتبرير التحرش أو الإعتداء الجنسي ولننهي السجال بشأن هذا الأمر، لا يمكننا الا وأن نقول أن السبب هو المعتدي والمتحرش نفسه.
يقولون تحرش بك بسبب لبسك ، عطرك ، زينتك ،،
— mariam aldakhil | مريم الدخيل (@mariam_dakhil) January 7, 2020
قولي لم يتربى جيدا فاصبح كالحيوان لا يتقن ادارة غرائزه
ثم قاضيه #فك_برمجة