رضوى الشربيني قبل عمليات التجميل وبعدها
أضف إلى قائمتيمحتويات
رضوى الشربيني، المذيعة المصرية المشهورة، والعلامة الفارقة بسطوع تجوميتها وتفرّد محتواها، لفتت الأنظار بجمالها الأخاذ، واحتلت شاشات التلفزة في آلاف البيوت العربية. ولكن، هل سبق لكِ وأن رأيتِ رضوى الشربيني قبل عمليات التجميل؟
رضوى الشربيني قبل عمليات التجميل
مع كلّ ظهور لها، تكون إطلالة وجمال رضوى الشربيني محطّ أنظار الكثيرات، سواء من حيث الأزياء العصرية التي ترتديها، أو المكياج الذي تعتمده. لكنّ الأمر الذي قد لا تتوقعينه هو أن رضوى الشربيني قبل عمليات التجميل تختلف بشكل واضح عن شكلها الحالي.
رضوى الشربيني قبل عمليات التجميل لم تكن بالشكل الذي نعرفها فيه اليوم. رغم أن لون عينيها طبيعيَا، إلى أن أنفها كان طويلًا. بالنسبة للحاجبين فقد كانا رفيعين، وشفتيها دقيقين.
رضوى الشربيني قبل عمليات التجميل وبعدها
تبدّل شكل رضوى الشربيني بعد خضوعها لعمليات التجميل والتعديلات التي أجرتها عليه. عملت رضوى على تكبير شفتيها وتصغير أنفها، كما وأنها حدّدت فكّيها فظهرا بشكل أعرض.
أيضًا، اعتمدت شكل الحاجبين العريضين المصفّفين، وتابعت أحدث صيحات الموضىة في ما يتعلق بشعرها وملابسها.
بعد كل ما قامت به رضوى بهدف تحسين شكلها، لا يمكننا سوى الاعتراف بأن عمليات التجميل خدمت إطلالتها وأظهرت جاذبيتها بشكل أكبر.
إطلالات رضوى الشربيني
تعتمد رضوى اطلالات عصرية وأزياء مختلفة تظهر جمال جسمها. الأمر الجدير بالذكر هو أنها تؤثر في شريحات المجتمع المختلفة من النساء والمراهقات، اللاتي يعملن على مواكبتها وتقليد عملية تنسيقها للملابس.
رضوى الشربيني وتجربة طلاقها
استمدّت رضوى الشربيني قوّتها بعد خوض تجربتها الخاصة مع الطلاق من زوجها، وحوّلت عندئذ مسار نصائحها للنساء حول قدرتهن على الاستقلال عن الرجال.
وقد ظهر مؤخرًا دعم رضوى الشربيني الواضح للفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب جراء ما تواجهه حاليًا من أزمات نفسية، وذلك نتيجة طلاقها من الفنان حسام حبيب.
تشعر رضوى الشربيني بالامتنان للفنانة شيرين، وذلك بسبب أغنية لها جعلت رضوى تنظر إلى نفسها بطريقة مختلفة، إلى أن قرّرت طلب الطلاق لتنهي تجربة زواج فاشلة.
برنامج "هي وبس"
ضيوف رضوى الشربيني غالبيتهن من النساء.. تتلقى اتصالات عبر الهاتف وتقرأ رسائل نصية تتضمن مشكلات في العلاقات العاطفية، لتنصف المرأة في نهاية المطاف، أو بمعنى آخر إنها تبحث عن نقاط قوة المرأة لتعمل من خلال هذه النقاط على إعطاء المرأة ثقة قوية بنفسها، تمكنها من مواجهة مشكلتها.
الرأي العام
انقسم الرأي العام المصري، لا بل والعربي، بين مؤيدين ومعارضين لما تعرضه رضوى من أفكار. كانت أغلبية المعراضين من الرجال طبعًا، الذين ينعتون رضوى الشربيني ب"خرابة البيوت"، بينما الطرف المؤيد هو النساء اللاتي كُنّ يفتقرن إلى أساليب وطرق الاستقلالية عن الرجل، فوجدنها في أحاديث رضوى ونصائحها. وقد عملت عدة جهات على توجيه اتهامات لاذعة ورفع دعاوى قضائية ضد برنامج "هي وبس".
اقرئي أيضًا:
