سمراء ناشطة ضد العنف...تعرفي إلى ملكة جمال الكون 2019
لوك النجمات
جمالي
أضف إلى قائمتيمحتويات
- تنحدر من عائلة مثقفة، فوالدتها مديرة مدرسة في الكاب الشرقية، أما والدها فيعمل في إدارة التعليم العالي والتدريب في بريتوريا.
- دخلت مسابقة الجمال مرتين، الأولى كانت عام 2017 ووصلت إلى الدور ما قبل النهائي، ثم عام 2019 لتتوج ملكة جمال الكون.
- هي ليست حسناء فقط، فإلى جانب تتويجها تقوم باكمال شهادة البكالوريوس في جامعة Cape Peninsula للتكنولوجيا، علماً أنها قد تخرجت سابقًا من قسم إدارة العلاقات العامة من الجامعة ذاتها.
- اختارت أن تدخل المسابقة بشعرها الطبيعي بقولها "أتمنى أن يكون هذا الموضوع رمزاً لإيماني الراسخ في التمثيل العادل لأي شكل".
- هي واحدة من النشطاء الذين يحاربون العنف القائم على النوع الاجتماعي، فقد طلبت من رجال جنوب أفريقيا أن يتضامنوا مع حملة المساواة بين المرأة والرجل عبر ارسال رسائل حب تتعهد بتقديم الدعم لنساء هذا البلد. وقد كُتبت هذه الرسائل على أشرطة ملونة تم نسجها على فستانها الذي مثّل زيها الوطني.
- مثقفة جداً وتحب القراءة: أول كتاب قرأته كان ملكاً لجدتها. لقد وهبته لها جدتها لأنها أحبت الجلوس على ساقيها وهي تقرأ وتتظاهر بالقراءة معها".
- عملت كعارضة أزياء أيضاً، حيث مشت في عروض أسبوع الموضة في نيويورك.
- لكن هذا الجمال يخفي نوعين من الرهاب، رهاب المرتفعات ورهاب الثقوب.
بمشاركة أكثر من 90 امرأة من مختلف دول العالم في مسابقة ملكة جمال العالم التي عقدت في أتلانتا الأمريكية، فازت السمراء من جنوب افريقيا زوزيبيني تزنزي على منافساتها، ويعتبر فوزها رسالة قوية نحو محو العنصرية وتغيير معايير الجمال "الكلاسيكية".
الجدير بالذكر أن الملكة البالغة من العمر 26 عاماً هي الثالثة من جنوب إفريقيا التي تفوز بلقب ملكة جمال الكون، كما أن هناك عدداً من الأمور المتعلقة حولها لا بد معرفتها.
تنحدر من عائلة مثقفة، فوالدتها مديرة مدرسة في الكاب الشرقية، أما والدها فيعمل في إدارة التعليم العالي والتدريب في بريتوريا.
دخلت مسابقة الجمال مرتين، الأولى كانت عام 2017 ووصلت إلى الدور ما قبل النهائي، ثم عام 2019 لتتوج ملكة جمال الكون.
هي ليست حسناء فقط، فإلى جانب تتويجها تقوم باكمال شهادة البكالوريوس في جامعة Cape Peninsula للتكنولوجيا، علماً أنها قد تخرجت سابقًا من قسم إدارة العلاقات العامة من الجامعة ذاتها.
اختارت أن تدخل المسابقة بشعرها الطبيعي بقولها "أتمنى أن يكون هذا الموضوع رمزاً لإيماني الراسخ في التمثيل العادل لأي شكل".
هي واحدة من النشطاء الذين يحاربون العنف القائم على النوع الاجتماعي، فقد طلبت من رجال جنوب أفريقيا أن يتضامنوا مع حملة المساواة بين المرأة والرجل عبر ارسال رسائل حب تتعهد بتقديم الدعم لنساء هذا البلد. وقد كُتبت هذه الرسائل على أشرطة ملونة تم نسجها على فستانها الذي مثّل زيها الوطني.
مثقفة جداً وتحب القراءة: أول كتاب قرأته كان ملكاً لجدتها. لقد وهبته لها جدتها لأنها أحبت الجلوس على ساقيها وهي تقرأ وتتظاهر بالقراءة معها".
عملت كعارضة أزياء أيضاً، حيث مشت في عروض أسبوع الموضة في نيويورك.
لكن هذا الجمال يخفي نوعين من الرهاب، رهاب المرتفعات ورهاب الثقوب.
إقرئي أيضاً
