معتصم النهار في أول ظهور له بعد الطلاق: أنا متعب
أضف إلى قائمتيمحتويات
في أول ظهور له بعد طلاقه من زوجته لين برنجكجي، أطلّ الفنان السوري معتصم النهار خلال برنامج هلا بيك الذي يُعرض على قناة دبي وتقدمه الإعلامية نجاح المساعيد. إطلالة معتصم النهار أتت بوقت تأخذ قضية طلاقة ضجة واسعة على مواقع التواصل، لا سيّما بعد أن غادرت طليقته إلى سوريا مصطحبة ابنتهما. فماذا دار في المقابلة؟
معتصم النهار متعب نفسياً
View this post on Instagram
لم يبدو معتصم النهار مرتاحاً أو على عادته. فقد عوّدنا النجم السوري أن يطلّ بضحكة دائمة، في مشاهد فرحة؛ إنّما كانت معالمه تكشف عدم راحة واضحة. وقد جاء ذلك على لسان النجم، الذي صرّح خلال المقابلة أنّه متعب نفسياً. لا شكّ أنّ الظروف الأخيرة انعكست على طبيعته المرحة، وهذا أمر طبيعي.
View this post on Instagram
ما يؤكد عدم ارتياح النجم هو نشره لصور في وقت سابق، أرفقها بعبارة: استمع إلى صوت السكوت. وهذه عبارة ذات مغزى وحكمة؛ فهل يشعر النجم بالندم على طلاقه؟ أم أنّ السكوت لأجل إعادة تقييم حياته والإنطلاق من جديد؟
لم يتم نشر أي فيديو عن أسئلة طلاقه من زوجته السابقة لين برنجكجي لكن عند سؤاله عن "شخص يتمنى أن يشرب معه فنجان قهوة في "قهوة الروضة" في الشام، قال إنه يتمنى أن يدعو لين، لربّما تعود المياه لمجاريها بينهما". ومن عينيه وملامح وجهه في المقابلة يمكن أن نستنتج أن الحب لا يزال موجوداً في قلبه للين وهذا ما أكده هو بطريقة غير مباشرة.
أمّا عن أسباب الطلاق، فقال معتصم ورجّح سبب الإنفصال لعدم تمكّنه من الموازنة بين عمله ومنزله، رغم قناعته الداخلية بأنه كان يفعل ذلك ويوازن بين الاثنين. وشدّد على أنه بذل كل جهده ليحافظ على أسرته وعمله في الوقت نفسه."
انفصال معتصم النهار عن المعهد العالي للفنون المسرحية
View this post on Instagram
خلال المقابلة، أعادت المساعيد معتصم النهار إبلى أيام دراسته. إذ كان معتصم النهار قد تلقى قرار فصله عن المعهد العالي للفنون المسرحية، ولدى سؤاله عن الأمر، أجاب: "لا يوجد سبب رئيسي. فقد شعرت أنني لا أملك الحرية وأنا أريدها. تعبت نفسياً وشعرت أن المكان لا يشبهني؛ فالمعهد كان يقيدني، وحين تتقيّد حريتي أغضب وأتعب نفسياً"، لافتاً إلى أنّ "هذه الأشياء بشخصيتي موجودة لا تتغير، وأنا أترك ما يزعجني ويقيدني".
عن حب معتصم للإمارات
View this post on Instagram
تطرقت الإعلامية الراقية نجاح المساعيد إلى مواضيع عديدة تخللتها حياة الفنان السوري، منها حياته في دبي، الذي يعتبرها وطنه الأم، حيث أشار إلى سعادته العارمة بالعيش هناك.
ولدى سؤاله عن سرّ نجاح الفنان، صرّح معتصم أن سرّ إستمرارية الممثل ونجاحه هو الأخلاق والتواضع، فقال: "كل شخص يمتهن التمثيل حتى لو لا يملك الأخلاق بالحقيقة يجب أن يظهرها أمام الجمهور. فالفنان يجب ألا يخيب ظن محبيه فيه ."
اقرئي أيضاً
