نصائح كيم كارداشيان للحصول على جسم رشيق مثلها!
رشاقة ورجيم
صحتي
أضف إلى قائمتيمحتويات
- تحافظ على نظام غذائي نباتي، حيث صرحت سابقاً عن تأكيدها على أكل الخضار أكثر الأوقات والإكثار من شرب العصائر وخاصة طحلب البحر!
- تخصّص الوقت لنفسها أي الـ "Me Time"، فمع كل ضغوط الحياة تحاول كيم ايجاد الوقت للاهتمام بنفسها وشكلها.
- تحافظ على صحتها العامة بشكل مستمر فعلى الرغم من أنها كانت مصابة بالصدفية في الثالثة عشرة من عمرها، وفي العام الماضي، تم تشخيصها بالتهاب المفاصل الصدفي، هي تعمل دائماً على معالجة مرضها ومتابعة وضعها الصحي بانتظام.
- توازن في أكلها، ولا تحرم نفسها من مأكولاتها المفضلة، كالآيس كريم الذي تعشقه بشدة وتتناوله بكميات معتدلة
- لديها مدربة رياضية خاصة لتسعدها في المحافظة على لياقتها اسمها ميليسا الكانتارا ، وإذا كنتِ من متابعات كيم على إنستقرام فستكتشفين لماذا تثق بها كيم كثيراً
- تقضي الكثير من الوقت في التدريبات، فهي تؤكد أن المرأة التي تود الاهتمام بأوراكها وساقيها بشكل خاص لا بد لها من ممارسة الرياضة اليومية لمدة ساعة ونصف إلى ساعة و 45 دقيقة، 6 مرّات في الأسبوع.
- لابد من أخذ فترات راحة من النادي الرياضي، فهي تؤكد مواظبتها على ارتياد الجيم، لكن كل 6 اشهر تتوقف لمدة اسبوعين لإعادة الطاقة إلى جسمها.
- العناية بالبشرة عند كيم هي من الأولويات، ومن المعروف أنها حصلت على علاجات لوجهها مع خبيرة التجميل الأسترالية ميلاني جرانت في عيادتها في لوس أنجلوس.
- تهتم كثيراً بنوعية أكلها بعد التمرين، فهي تأكل الكربوهيدرات البسيطة مثل البطاطا الحلوة، وكميات صغيرة من الدهون والبروتين، مثل الدجاج، وتكثر من الخضراوات في كل وجباتها.
حصلت عارضة الأزياء العالمية والممثلة الأمريكية كيم كارداشيان على شهرة عالمية بسبب إطلالاتها الجذابة وشكل جسمها الملفت، وهو ما دفع الكثير من الفتيات لمحاولة تقليدها، والحصول على جسم مماثل فيبدو أن الأم لأربعة أطفال والتي تدرس حالياً الحقوق حياتها مليئة بالمشاغل، لكن لم تمنعها مشاغلها الكثيرة من الحفاظ على لياقتها البدنية.
إن كنتِ من المعجبات بكيم وتودين الحصول على جسم مماثل لها، إليكِ بعض النصائح الضرورية بحسب لايف ستايل كيم.
اقرئي أيضًا:
هذه هي أسرار جسم جنيفير لوبيز الرشيق!
تحافظ على نظام غذائي نباتي، حيث صرحت سابقاً عن تأكيدها على أكل الخضار أكثر الأوقات والإكثار من شرب العصائر وخاصة طحلب البحر!
تخصّص الوقت لنفسها أي الـ "Me Time"، فمع كل ضغوط الحياة تحاول كيم ايجاد الوقت للاهتمام بنفسها وشكلها.
تحافظ على صحتها العامة بشكل مستمر فعلى الرغم من أنها كانت مصابة بالصدفية في الثالثة عشرة من عمرها، وفي العام الماضي، تم تشخيصها بالتهاب المفاصل الصدفي، هي تعمل دائماً على معالجة مرضها ومتابعة وضعها الصحي بانتظام.
توازن في أكلها، ولا تحرم نفسها من مأكولاتها المفضلة، كالآيس كريم الذي تعشقه بشدة وتتناوله بكميات معتدلة
لديها مدربة رياضية خاصة لتسعدها في المحافظة على لياقتها اسمها ميليسا الكانتارا ، وإذا كنتِ من متابعات كيم على إنستقرام فستكتشفين لماذا تثق بها كيم كثيراً
تقضي الكثير من الوقت في التدريبات، فهي تؤكد أن المرأة التي تود الاهتمام بأوراكها وساقيها بشكل خاص لا بد لها من ممارسة الرياضة اليومية لمدة ساعة ونصف إلى ساعة و 45 دقيقة، 6 مرّات في الأسبوع.
لابد من أخذ فترات راحة من النادي الرياضي، فهي تؤكد مواظبتها على ارتياد الجيم، لكن كل 6 اشهر تتوقف لمدة اسبوعين لإعادة الطاقة إلى جسمها.
العناية بالبشرة عند كيم هي من الأولويات، ومن المعروف أنها حصلت على علاجات لوجهها مع خبيرة التجميل الأسترالية ميلاني جرانت في عيادتها في لوس أنجلوس.
تهتم كثيراً بنوعية أكلها بعد التمرين، فهي تأكل الكربوهيدرات البسيطة مثل البطاطا الحلوة، وكميات صغيرة من الدهون والبروتين، مثل الدجاج، وتكثر من الخضراوات في كل وجباتها.
إقرئي أيضاً
