أبرز المناسبات التي كسرت فيها كيت ميدلتون البروتوكول الملكي
محتويات
كانت ولا تزال كيت ميدلتون، دوقة كامبردج، سيدة قصر باكينغهام بعد الملكة إليزابيث. ورغم ما اُثير عن إحتمالية تغييب كيت بعد زواج الأمير هاري من ميغان ماركل، إلاّ أنّ الأخيرة غادرت القصر الملكي مع عائلتها وبقيت كيت. كيت، لم تفشِ يوماً سراً من الأسرار الملكية في عائلتها، ولم تقم بأي عمل نافر يهدّد البروتوكول الرسمي، إلاّ أنّ ذلك لا ينفي حقيقة وقوعها في هفوات وتصرفات سلوكية بعيدة عن عادات الأميرات. في ما يلي، سنعرض أبرز تصرفات كيت التي تعتبر غير لائقة بلقبها كدوقة.
عدم الجلوس كدوقة
View this post on Instagram
عام 2019، وخلال زيارة للأمير هاري وكيت قاما بها للسير ديفيد اتونبرغ، لم تجلس كيت كدوقة، أي لم تكن أرجلها مائلة إلى جانب واحد مع كاحليها معاً. كما تبدو جالسة في البوست أعلاه، لا تبدو طريقة جيدة لجلوس سيدة من العائلة المالكة.
عدم احترام بروتوكول اللمس
سمحت كيت ميدلتون للاعب كرة السلة الأميركي ليبرون جيمس بوضع يده على كتفها خلال التقاط صورة تجمعهما مع الأمير هاري. وهذا لا ينطيق مع معايير الملكي، حيث ممنوع لمس أحد أفراد عائلة قصر بيكنغهام.
عدم احترام قوانين اللبس
من المعروف أنّ الملكة إليزابيث تفضل الألوان الزاهية، وهي بذلك تحتكر إعتماد هذه الألوان لتمييزها بين الجماهير عند حضور مناسبات رسمية. إلاّ أنّ كيت إرتدت اللون الوردي في في مأدبة غداء عيد الميلاد للملكة في عام 2018، دون أن تراعي الأصول في ذلك.
هذا وقد ظهرت كيت أيضاً بأكثر من مرة بفساتين تعتير قصيرة لأميرة. يذكر أنّ قانون الأزياء في القصر هو غير موثّق، لكن من المتعارف عليه أنّه على سيدات القصر إرتداء ملابس طويلة.
كما اعتمدت دوقة كامبرديج ارتداء الجينز والظهور بالعلن، وهذا من الطبيعي أن يكون مخالفاً للقانون.
من القواعد الملكية أن لا ترتدي الأميرات الكعب العالي. إلاّ أنّ كيت ظهرت خلال عام 2019 بكعب عالٍ مخالفة بذلك البروتوكول في اللباس من جديد.
إقرئي أيضاً:
ما الذي حققته كيت ميدلتون في مسيرتها الملكية وماذا ينتظرها؟
.