يومياتي
  1. الصفحة الرئيسية
  2. عالمي
  3. أخبار
  4. أبو عثمان وأسرته حديث المجتمع السعودي ومباركات لأهل جدّة

أبو عثمان وأسرته حديث المجتمع السعودي ومباركات لأهل جدّة

أبو عثمان وأسرته حديث المجتمع السعودي ومباركات لأهل جدّة

محتويات

من أجمل الأمور في العائلة هو تعاضدها ودعمها لبعضها البعض في كافة المشاكل. كلّ شيئ يصبح أسهل بالتضامن والتعاون. ليل الخميس أعطت العائلة السعودية نموذجاً للتماسك العائلي والاحترام والمحبة، نتمنى أن يتعمّم على الجميع. كما قدّم أهل جدّة عروس البحر أجمل وأرقى رسالة دلّت على المحبة التي تجمع الأهالي، الذين بادروا أكثر من مرّة لدعم أعمال الخير. قصة عائلة ابو عثمان نشرها صاحب مبادرة #انت_اولى عبد الرحمن المطيري عبر فيديو بثّه على حساب سناب تشات، وغرّد به على تطبيق تويتر.

 

قصة عائلة ابوعثمان وعائلته درس للجميع

 

  

في التغريدة أعلاه يظهر المطيري مع عائلة ابو عثمان، حيث يخبر ربّ العائلة عن الرسالة التي وصلته من زوجته لدعمه. الزوج تأثر كثيراً كما هو ظاهر في الفيديو، بمبادرة زوجته التي أرسلت رسالة تشرح من خلالها عن تغيّر حال زوجها وعائلتهما بعد فقدان ابو عثمان لوطيفته، حيث اضطر للعمل على "بسطة" دون أن يطلب دعم أحد. الرسالة تضمنت أيضاً كيف تغيّرت أحوال العائلة من الرخاء إلى حياة بسيطة جداً. وناشد المطيري في الفيديو أهل جدّة جميعاً كي يدعموا بسطة أبو عثمان، الذي شرح كيف انتقل أولاده من مدارس للموهوبين بسسب الضائقة المادية. المفاجأة الجميلة كانت من أهل جدّة الذين تجمّعوا حول العائلة الطيبة، وأظهروا دعمهم لهم، وأشادوا بسيرة أبو عثمان الحسنة. وازدحم المكان بالمارين جرّاء دعوة المطيري، الذي أشاد أيضاً بعائلة ابوعثمان التي ترافق ربّ الأسرة في عمله الجديد.

 

تغريدات السعوديين عن عائلة ابو عثمان الكريمة

وعقب تغريدة المطيري انتشر هاشتقان كالهشيم : #الزوجه_الوفيه_ام_عثمان و #ابو_عثمان_واسرته

حيث أشاوا بالعائلة وبأهل جدة: "

وهذه أبرز تغريدات السعوديين:


 

تجدر الإشارة أنّ عبد الرحمن المطيري هو ناشط سعودي مشهور على مواقع التواصل ويقوم دائماً بدعم العائلات في المملكة، وآخر حملة قام بها قبل هذا الفيديو، هو دعمه لطفلين يبيعان المشروبات:


إقرئي أيضاً: البنك الدولي يسلّط الضوء على تمكين المرأة السعودية بهذه المؤشرات           

المملكة العربية السعودية تويتر
scroll load icon

إخترنا لك‎

إشتركي في نشرة يومياتي