ميغان ماركل والأمير هاري سيرسلان طفلهما الى مدرسة أميركية!
لم تفصح الى الآن دوقة ساسكس عن جنس جنينها، وهي وزوجها قررا عدم معرفة جنس المولود وتركها مفاجأة، ولكن ما الذي يحضّرانه للطفل المنتظر الذي تظهر ماركل وفي عدة مناسبات وكأنها تحميه بوضع يدها على بطنها إليك بعض التفاصيل...
بما أن الأمير هاري ينتمي الى عائلة ملكية، فمن الطبيعي أن يربى طفله في أجواء ملكية ويحمل لقب أمير في إنكلترا إلا بحال لم تمنحه إياه الملكة والأمر نفسه ينطبق على طفلته. ولكن ماذا عن خلفية ماركل الأميركية؟ بدأت بعض الأحاديث تتداول حول موضوع إرسال الطفل الى مدرسة أميركية. لم يفصح القصر الملكي عن هذه النقطة بعد بالتحديد، ولكن الأوساط المقربة من الطرفين تقول بأن الطفل سيدخل الى مدرسة في بريطانيا تتبع المنهج الأميركي في التعليم. يستند بهذا الأمر الى قرار الوالدين الاهتمام بخلفية الطفل الأميركية وحثه في الوقت عينه الى الحصول على فرص تثقيفية أكثر.
من الجدير بالذكر أنه وبعد زيارة صديقاتها لها مؤخراً، وهو أمر تمنعه قواعد العائلة الملكية، وقد خالفته ميغان مرة من قبل، تحدثت الفتيات اللواتي رفضن الكشف عن أسمائهن عن الضيافة الجميلة التي قدّمتها لهنّ ميغان في الكوخ الذي انتقلت اليه مؤخراً مع زوجها هاري بعيداً عن القصر. قالت الفتيات أنه كان لقاءً مميّزاً بينهنّ وبين صديقتهنّ ميغان التي أعدّت لهنّ غرفة جميلة مميّزة بديكورها الراقي، وقدّمت الطعام اللذيذ الذي تبيّن أنها أعدّته بنفسها إذ انها لا تسمح للخدم بتحضير الطعام في المنزل.
نذكر أن ميغان ماركل، لمعت بدور الدوقة التي تكسر التقاليد، فناهيك عن زوجها من الأمير هاري وهي ليست من الطبقة الملكية، كسرت ميغان التقاليد بانتقالها من القصر، واختيارها قابلة للولادة، وتغيير لون طلاء أظافرها من اللون الفاتح الى الداكن، واختلاف طريقة جلوسها عن العائلة الملكية...والآن إرسال طفلها الى مدرسة أميركية فماذا بعد ذلك؟