تعرفي على علاج الزكام دون دواء

تعرفي على علاج الزكام دون دواء

محتويات

هل يمكن علاج الزكام دون دواء؟ نعم! يوجد العديد من الطرق الطبيعية التي تعد من بين أحسن علاج الزكام، فحتى الآن لا يوجد دواء محدد لعلاج هذا المرض. يمكن اللجوء إلى علاجات منزلية مثل علاج الزكام بالأعشاب. يقدم لك موقع يومياتي أفضل علاجات طبيعية منزلية تهدف لـ علاج الزكام دون دواء

 

علاج الزكام دون دواء

 تنظيف الأنف باستمرار

تأكدي من تنظيف أنفك باستمرار وقت الإصابة بالزكام، ياستخدام المناديل الورقية. تجنبي النفخ بشدة لمنع حدوث ألم في الأذنين.

 

  أخذ قسطاً من الراحة

لدى الإصابة بالزكام، ننصحك بأخذ قسط وافر من الراحة خلال اليوم، فتساعدك هذه الطريقة على تعزيز طاقة الجسم وتوجيهها نحو الجهاز المناعي، ما يهدف على محاربة مسبب المرض.

 

  الغرغرة بالماء والملح

عليك الغرغرة بالماء والملح خلال هذا المرض، للحصول على ترطيب الحنجرة والحلق والقضاء على الألم الذي تعاني منه. إلجئي إلى هذه الطريقة حوالي 4 مرات في اليوم. كما يمكنك الغرغرة بالعسل وخل التفاح أو الشاي.

 

 إستهلاك المشروبات الساخنة

يساعد شرب المشروبات الساخنة على التخفيف من الإحتقان ويمنع الإصابة بالجفاف خلال فترة الإصابة بالزكام كما ويوفر لك الراحة اللازمة. كما تعمل هذه المشروبات على تسكين الأغشية في الحنجرة والأنف.

 

 أخذ حمام بالبخار

تساعد هذه الطريقة على ترطيب الأنف وتوفير لك الراحة. يمكنك القيام بحمام ساخن والتعرض إلى البخار مرة في اليوم.

 

تطبيق الكمادات الباردة أو الساخنة

يمكنك اللجوء إلى إستخدام الكمادات الباردة أو الساخنة على منطقة الجيوب الأنفية، ما يساعدك على الحصول على الراحة ومنع الإحتقان.

 

 استنشاق البخار

لإتباع هذه التقنية، عليك وضع منشفة نظيفة فوق رأسك، تحضير وعاء كبير من الماء المغلي ثم إستنشاق البخار الخارج منه. يمكنك إضافة قطرات من أي زيت عطري إلى الماء، مصل زيت النعناع أو زيت اللافندر، لمساعدتك على فتح الجيوب الانفية ومعالجة الزكام وتفكيك المخاط في الأنف.

 

من يجب أن يحصل على لقاح الأنفلونزا السنوي؟

توصي مراكز السيطرة على الأمراض (CDC) بأن تتلقى المجموعات التالية لقاح الأنفلونزا السنوي بين نوفمبر وفبراير (موسم الأنفلونزا):

  • جميع الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم ستة أشهر فما فوق.

من المهم بشكل خاص لبعض الأفراد المعرضين لخطر كبير من مضاعفات الأنفلونزا وأولئك الذين يتعاملون مع الأشخاص المعرضين لخطر كبير من المضاعفات لتلقي لقاح الأنفلونزا. يشمل هؤلاء الأشخاص المعرضون لخطر كبير ما يلي:

  • سكان دور رعاية المسنين وغيرها من مرافق الرعاية طويلة الأجل.
  • الأشخاص الذين يعانون من حالات طبية مزمنة مثل الربو وأمراض القلب والسكري واضطرابات الكلى والكبد وأمراض الرئة المزمنة.
  • الأشخاص الذين يعانون من ضعف الجهاز المناعي، على سبيل المثال، الأشخاص المصابون بالسرطان أو فيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز أو مستخدمي الستيرويد المزمن.
  • أفراد الأسرة ومقدمي الرعاية للمرضى المعرضين لخطر مضاعفات الأنفلونزا.
  • النساء الحوامل - أو اللواتي سيكونن - حوامل خلال موسم الأنفلونزا (بغض النظر عن الثلث الثالث من الحمل).
  • العاملون في مجال الرعاية الصحية الذين يتعاملون بشكل وثيق مع المرضى في المستشفيات ودور رعاية المسنين ومرافق الرعاية طويلة الأجل ومرافق الرعاية الصحية الأخرى.
  • الرضع والأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين ستة أشهر و18 عاما والذين يتناولون علاج الأسبرين على المدى الطويل. هذا يعرض هؤلاء الأفراد لخطر الإصابة بمتلازمة راي بعد الإصابة بالأنفلونزا.
  • الأشخاص الذين لديهم اتصال وثيق بالأطفال دون سن الخامسة - على سبيل المثال، الأشخاص الذين يعيشون مع الأطفال والمربيات ومقدمي خدمات الرعاية النهارية.
  • الأشخاص الذين يعانون من السمنة من الفئة الثالثة (مؤشر كتلة الجسم 40 أو أعلى).

 

هل يمكن الاصابة بالأنفلونزا من لقاح الأنفلونزا أو رذاذ الأنف؟

لا، لا يمكنك الحصول على الأنفلونزا من لقاح الأنفلونزا أو رذاذ الأنف. ومع ذلك، لا يزال بإمكان بعض الناس الإصابة بالأنفلونزا على الرغم من حصولهم على اللقاح. في هذه الحالات، تكون أعراض الأنفلونزا أكثر اعتدالًا مقارنة بالأشخاص غير المطعمين الذين يصابون بالأنفلونزا.

 

عوامل الخطر للإصابة بالزكام

يمكن أن تؤثر نزلات البرد على أي شخص في أي وقت من السنة، ولكن بعض العوامل يمكن أن تزيد من المخاطر:

  • وجود جهاز مناعة ضعيف
  • العوامل الموسمية، حيث أن نزلات البرد أكثر شيوعًا في فصل الشتاء
  • الاتصال الوثيق بشخص مصاب بنزلة برد

 

المضاعفات المحتملة للزكام

نزلات البرد ليست خطيرة عادة، وتختفي نزلات البرد في الغالب بعد 7-10 أيام. ومع ذلك، في بعض الأحيان، يمكن أن تحدث مضاعفات. من المرجح أن تؤثر هذه على أولئك الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة.

وهي تشمل:

  • التهاب رئوي
  • التهاب الشعب الهوائية الحاد
  • التهاب الشعيبات الهوائية
  • خانوق
  • التهاب الأذن الوسطى (عدوى الأذن الوسطى)
  • التهاب الحلق العقدي
  • يمكن أن يؤدي البرد إلى تفاقم أعراض الربو ومرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD) - والذي يتضمن انتفاخ الرئة والتهاب الشعب الهوائية المزمن.

  

إقرئي أيضاً:

افضل طرق علاج الرشح

فوائد القسط الهندي على الريق

scroll load icon