عادات نعتقد أنها إيجابية لحياتنا اليومية لكنها بالفعل سلبية
أضف إلى قائمتيمحتويات
يوجد العديد من الأمور والعادات اليومية التي نجزم بأنها ضارة جداً لحياتنا، لكن هل فكرتِ يوماً أن غسيل الأسنان والقيلولة بعد انتهاء الطعام قد تؤذيكِ بطريقة كبيرة؟ تابعي القراءة وتعرفي على الأمور التي نقوم بها يومياً لكنها ضارة جداً وبدون أن نعلم.
النوم لساعات طويلة في اليوم
هل هناك من لا يحب النوم طويلاً؟ اليوم ستغيرين وجهة نظرك تماماً بعدما ستعرفين أن كثرة النوم تضر الجسم مثله مثل قلته، فالنوم الوسطي يجب ألا يتعدى من 7 إلى 8 ساعات يومياً فقط، ويجب ألا تتجاوزي هذا الحد وإلا ستصبحين كسولة جداً.
وضع النظارات الشمسية
يؤدي ارتداء أي من أنواع النظارات الشمسية بهدف الحماية من أشعة الشمس، إلى الأزمات بدلاً من العلاجات، حيث ينصح بعدم التعرض لأشعة الشمس القوية إلا عند ارتداء النظارات مرتفعة الجودة، وإلا حدثت مشكلات للعين.
تنظيف المنزل يومياً
إن كنت تحرصين على تنظيف منزلك بشكل مفرط بحيث لا تطاله الأتربة على الإطلاق، فاعلمي أن تلك التي تبدو عادة جيدة هي في الواقع واحدة من عادات سلبية تضر بك. حيث يؤدي التنظيف المستمر للمنزل إلى زيادة فرص المعاناة من الحساسية على عكس توقع الكثيرين، ما يتطلب الاتزان في هذا الأمر وعدم المبالغة.
غسيل الأسنان
الكثيرات منا يلجأن إلى تنظيف الأسنان بعد كل وجبة طعام، للحفاظ على ابتسامة مشعة، لكن هذا الأمر خاطئ جداً، حيث يؤكد الخبراء أن عملية تنظيف الأسنان يجب ألا تتجاوز المرتين في اليوم وأن تكون بعد تناول الطعام بنصف ساعة على الأقل.
النوم بعد تناول الطعام
إن كنتِ تحرصين على رشاقتك وجمال جسمك، فامتنعي عن النوم بعد تناول الطعام مباشرة، فالقيلولة المباشرة بعد الأكل من شأنها زيادة فرص اكتساب الوزن الزائد.
النوم في العطل
ربما يعتقد البعض أن السهر يومياً والاستيقاظ مبكراً للعمل أو الدراسة، هي عادة طبيعية لا ضرر منها، في ظل إمكانية تعويض ساعات النوم الغائبة في نهاية الأسبوع وبالإجازات، إلا أن هذا الإجراء يعتبر من ضمن عادات سلبية تؤثر على الحالة الجسدية والذهنية، ما يكشف عن ضرورة النوم يومياً لنحو 7 أو 8 ساعات بدون الاعتماد على الاستلقاء على الفراش بنهاية الأسبوع.
الحمام اليومي
على الرغم من أهمية الحرص على نظافة الجسم طوال الوقت، إلا أن الاستحمام بصفة يومية ولأكثر من مرة على مدار اليوم الواحد، ليس الخيار الأفضل لأجسادنا، بل يفضل أن نلجأ إلى الاستحمام فقط عند الحاجة بدون تخطيط مسبق، أي ببساطة الإستحمام مرة واحدة يومياً.
إقرئي أيضاً
