صيحات كانت رائجة عام 2020 تخلّصي منها هذه السنة
أضف إلى قائمتيمحتويات
كل سنة لها موضتها الخاصة، جميلة كانت أم "لا يمكن ارتداءها"، تبقى موضة وعلينا أحياناً مجاراة العصر والقبول بها، لكن مع انتهاء كل عام لا بد من الوقوف عند موضة السنة الفائتة والتخلص من بعض الصيحات التي اعتبرت "قبيحة". شاهدي معنا هذه الصيحات التي لا بد من إلغائها نهائياً في عام 2021.
النظارات الشمسية الصغيرة جداً
حتى اليوم لم أفهم هذه الموضة اطلاقاً، فهي لا تحمي من الشمس ولا تغطي العيون ولا تليق بجميع أشكال الوجه. هذه النظارات كانت رائجة في التسعينات، لكنها درجت مع النجمات والممثلات، ونادراً ما كنا نراها عند النساء الأخريات، عكس يومنا هذا.
حقائب اليد الصغيرة
هذه الحقائب تم ترويجها بشكل خاص من قبل الفاشنيستات ومحبات الموضة، حتى أن العديد من النساء سارعن لاقتناء هذه الحقائب السنة الفائتة، مع العلم أن مثل هذه الحقائب قد لا تكاد تسع قلم أحمر الشفاه!
ملابس الكروشيه
هذه الملابس أيضاً كانت رائجة في ثمانينات وتسعينات القرن الماضي، لكن في تلك الحقبة كان يتم انتقاء هذه الملابس بعناية، إن كانت فساتين قصيرة مخصصة للبحر أو كنزات قصيرة مع جينز عصري. السنة الفائتة اكتسحت هذه الملابس الموضة، لكن بطريقة غير مدروسة لدرجة نتمنى عدم رؤيتها هذه السنة!
قمصان الكورسيه
لم تكن الكورسيهات مريحة في القرن السادس عشر، لذلك لا يوجد داعي لعودتها مرة أخرى بعد قرون، لأنها تتسبب للمرأة الشعور بعدم الراحة، كما لا يوجد فائدة من تقيد الجسم، لذلك يفضل عدم استمرار هذا الاتجاه من الموضة في العام الحالي.
أحذية بكعب صغير
برأيي هذه الموضة قبيحة جداً، حيث تم استبدالها العام الفائت بالأحذية ذات الكعب العالي، لكنها لم تأخذ محل هذه الأحذية، لذا العودة إلى الأحذية المسطحة بدون كعب اطلاقاً هي الأنسب للنساء العصريات والعمليات.
الملابس البرّاقة
السنة الفائتة لاحظنا دخول الملابس اللامعة بكثرة إلى خزانة الموضة، فبتنا نجدها في القمصان، الكنزات، التنانير، وحتى الفساتين والجامب سوت، واعتمدت العديد من النجمات العالميات هذه الموضة، لكن هذا العام إنسيها!.
أحذية رياضية غريبة
الأحذية الرياضية تعد الرقم الأول في موضة السنوات الأخيرة، من السنيكرز إلى الكونفرس إلى الأحذية الرياضية التقليدية، لكن السنة الفائتة دخلت أحذية غريبة الشكل إلى هذه المجموعة، من عريضة، إلى مقسمة، إلى عديدة الألوان إلخ.. ببساطة، ليست جميلة ويُفضل عدم اللجوء إليها في عام 2021..
إقرئي أيضاً
