أنتِ جائعة في وقت متأخر من الليل؟ تناولي هذه الوجبات الخفيفة
.jpg)
أضف إلى قائمتيمحتويات
نعلم أنك تشعرين بالجوع في الكثير من الأحيان عند ساعات الليل المتأخرة وتحتارين في اختيار الوجبة التي عليك تناولها. ونعلم أيضاً أنك تلجئين إلى الوجبات الدسمة بطبيعة الحال من دون أن تدركي الضرر الذي سوف تسبّبينه لصحتك على المدى البعيد! تابعي القراءة لأنني سأشاركك بعض الوجبات الخفيفة الصحية التي يجوز تناولها في وقت متأخر بدون أن تسبب لك المشاكل وتجعلك تنامين مرتاحة.
اقرئي أيضًا:
الرمّان مع اللبن الزبادي خالي الدسم
يحتوي اللبن على كميات البروتين والكاربز الكافية لإشباعك ويفيدك جداً في عمليّة خسارة الوزن كما أن الرمّان يضيف نكهة مميزة ويُعتبر من مضادات الأكسدة القوية.
الفستق الحلبي
الفستق وجبة خفيفة غنية بالمواد الغذائية. إذا كنت جائعة جدًا، فإن تناول هذه الوجبة الخفيفة مقارنة مع غيرها من الأطعمة الخفيفة الشائعة يؤدي إلى فقدان الوزن والحد من عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
ساندويش المربّى وزبدة الفول السوداني
تحتوي بعض الأطعمة، مثل زبدة الفول السوداني، على حمض أميني يسمى التربتوفان والذي يتم تحويله في الدماغ إلى الميلاتونين لتعزيز النعاس. لكن هناك حاجة للكربوهيدرات مثل الخبز والمربّى لجعل التريبتوفان متاحاً للدماغ. لذلك يعتبر هذا المزيج مثالياً!
الجبنة والمقرمشات
فقط قولي جبن وبسكويت أو مقرمشات! لكن انتبهي إلى كميّة الجبن لأنه يحتوي على سعرات حرارية عالية في حال أردت الحفاظ على وزنك. واختاري البسكويت أو المقرمشات بالحبوب الكاملة التي تحتوي على ألياف مغذية.
الفشار
الفشار مناسب في كل الأوقات! لأنه لا يحتوي على الكثير من السعرات الحرارية. لا تضيفي إليه الزبدة طبعاً بل إلجئي إلى البهارات المنكهة لتتلذذي به أكثر.
ساندويش الحبش
إلجئي إلى الحبش والخبز بالحبوب الكاملة وأضيفي شريحة من الطماطم والخس والقليل من الخردل. هذا المزيج سيشبعك وفي الوقت نفسه ليس ثقيلاً على المعدة ويمكنك أن تنامي بعده لكن نصيحة خذي قسطاً صغيراً من الراحة عند تناول أول نصف والنصف الآخر.
الكورنفليكس والحليب
قد تظنين أن هذه الوجبة ملائمة للفطور فقط لكن يمكنك اعتماد كمية منها في ساعات الليل المتأخرة. يحتوي كوب واحد من رقائق الذرة على 100 سعرة حرارية ونصف كوب من الحليب الخالي من الدسم على 45 سعرة حرارية. بالإضافة إلى ذلك، تحتوي منتجات الألبان على الكالسيوم الذي يلعب دوراً مباشراً في إنتاج هرمون النوم الميلاتونين ويعمل جيداً على إرخاء الجسم لتنامي بسلامٍ.
اقرئي أيضاً
